يقــول
علــوى
دعيتـك
بـاعتراف
|
يـا
رب
لطفـك
على
من
في
السقيف
|
يـا
اللـه
بالي
رحم
حال
الجراف
|
بالغيل
وقد
كان
من
الخضره
نظيف
|
واد
لـذهبان
مـن
الـرزق
الكفاف
|
واسـبلت
سـترك
علـى
كم
من
شريف
|
جعلـت
بيـر
العـزب
حـق
اللطـاف
|
والروضـه
النـائيه
كـم
من
كثيف
|
بيـر
العـزب
غيمهـا
مثل
السجاف
|
وحرهـا
فـي
الربيـع
يبقـى
سجيف
|
والروضـه
الغـانيه
حـق
النظـاف
|
مـن
كـان
قامز
وعاد
فيه
الطفيف
|
وغيمهـا
فـي
الغلـط
مثل
اللحاف
|
وكــرم
درب
الســلاطين
يــالطيف
|
وفـي
الشتا
اوجاههم
مثل
الشقاف
|
وقـد
ترونـق
مـع
ايـام
الخريـف
|
والبـورعي
عنـدهم
مثـل
الغـداف
|
صـوته
خلاسـي
مـن
الماء
والصعيف
|
والبــورعي
عنــدنا
شـارب
سـلاف
|
يـروح
وعـاد
السراج
فوق
الصفيف
|
قــالوا
وحمـامكم
مرقـوف
رقـاف
|
يشهد
بهذا
ابن
الذريره
والنصيف
|
والجـو
بعـد
الغـدا
مثل
الوطاف
|
والشـمس
مصـفى
ولـو
ما
به
دفيف
|
يصـبح
من
البرد
في
القد
انعكاف
|
والليلـة
الموحشـة
تسـمع
وديـف
|
تخشـى
عليهـم
مـن
البرد
النشاف
|
لا
بــه
مربــا
ولا
ثربــه
عليـف
|
وكــم
مولـع
بهـا
ملقـوف
لقـاف
|
لا
قـات
يلقـى
ولا
بـه
مـاء
خفيف
|
وفـي
الخريف
ما
ترى
مجرور
مضاف
|
إلا
الصـفى
من
حوى
المجد
المنيف
|
أبـو
العزوز
مروى
البيض
الرهاف
|
الماجـد
المنبـع
الـبر
التحيـف
|
مـن
رمـح
قـده
قـدوه
يشتى
لقاف
|
ومــن
معـه
عنفقـه
سـبلة
عسـيف
|
يقلـع
بجـوده
لمـن
جـاوز
حـراف
|
ويطعــم
الضـيف
معصـوب
الرغيـف
|