يقـول
الجعـدبي
حـق
ابن
زايد
|
مسـاعد
هو
حضر
حرب
ابن
ردمان
|
سـقى
اللـه
يوم
خرجناهج
واحد
|
ودغمرنـا
علـى
قيفـه
وسـنحان
|
وناصـلنا
الجهـادم
بالمعـارد
|
بقـا
الهارب
إلى
ريده
وذيفان
|
خرجنـا
الفيـن
حليـن
السواعد
|
بنجـري
في
العوارض
جرى
سرحان
|
وحطينــا
المفـارس
والمعـاود
|
كما
أن
الحاضيه
ناموس
الانسان
|
وشــلينا
البيـارق
حـق
حاشـد
|
وبيتنـا
الكسـيره
بيـت
مـران
|
وهـد
اللـه
صـلاح
شيخ
المساجد
|
نهـب
بنـدق
على
سعد
بن
قعسان
|
ومفتـاح
وابن
ملخج
وابن
راشد
|
بقـوا
يتعاكروا
في
وسط
مجران
|
ونـاس
انحـط
الـى
محروس
زاجد
|
ونـاس
جـاله
كذا
وامسى
بسيان
|
وسـندنا
بنـي
الحـارث
مسـاند
|
وعاودنـا
العشى
من
باب
جربان
|
وتسـمع
قطقطـة
مثـل
الرواعـد
|
بنـادق
قـدلها
مـن
عهد
عثمان
|
ومعصـار
لا
تقـل
قـد
صار
زاهد
|
بـذا
المعصـر
تعسى
قبل
شعبان
|
وقـد
لفلـف
يجـي
سـتين
وفارد
|
من
اطراف
الحليله
وأهل
سهمان
|
وجاشـيخ
القـذف
مثـل
ام
قالد
|
تجـاهه
لا
تقـل
خمسـة
بعيـدان
|
ولـي
طيـر
غـدا
والحـرب
هامد
|
وقـع
لـه
بنـدقين
من
حق
حسان
|
وزاغفنـا
رصـاص
واللـه
شـاهد
|
وترينـا
شـويط
واصـحاب
طشـان
|
ومكنـا
ابـن
حنظـل
لقـف
بارد
|
وقـال
نخلف
على
قوم
ابن
قملان
|
وخلينــا
المطـارح
سـيل
وارد
|
وترينــا
جـدر
واصـحاب
شـعلان
|
وخلينــا
هــزم
كلــه
فدافـد
|
وأودا
بعــدنا
مفلـح
وجـبران
|
وفــوق
الكحلـى
مرديـف
جامـد
|
وقـد
ذالـه
معـه
من
نهب
خولان
|
تعســكرنا
وعـاد
الـدم
راقـد
|
وعـاد
العسـكره
قبلا
لهـا
شأن
|
وكــانت
بنـدقي
سـبعه
وزايـد
|
رصاصــتها
تــولى
فــج
عطـان
|
وبـه
بـاروت
معي
من
شغل
خالد
|
تـراه
كلـه
مجلجـل
روس
ذبـان
|
وعـادك
يـا
سـعيد
معصار
حاقد
|
بعزقـة
صـاحب
الحـزه
وسـعوان
|
ويـافع
أطلعـوا
فينـا
قصـايد
|
وجـوب
مـن
قـد
انـا
سعد
شملان
|