ازار
رداء
أو
قميــــــص
وجبـــــة
|
لبــاس
ويختـار
اللبـاس
مـن
الخضـر
|
واثنـــى
علــى
بيــض
لحــى
وميــت
|
وكـانت
لـه
لبـس
لـدى
أكـثر
الـدهر
|
وكـان
القبـا
المحشـو
لبسـا
له
وقد
|
علا
حسـنه
عـن
طلعـة
الشـمس
والبـدر
|
ومــا
جــاوزت
اثــوابه
كعـب
رجلـه
|
وســـاق
ازار
لا
وقـــد
كــان
ذا
زر
|
وذا
ملحـــف
ذا
زعفـــران
وربمـــا
|
بــه
والكسـا
صـلى
بلا
صـحبة
الغيـر
|
وآنـــا
يصـــلى
بـــالازار
مقــدما
|
وكـان
لـه
ثوبـان
فـي
جمعـة
الخيـر
|
وآنــا
ببعــض
والســوى
فـوق
اهلـه
|
وفـي
شـملة
بـالقوم
صـلى
أدا
الظهر
|
علا
حســب
ثــوب
اســود
مــع
بياضـه
|
وفـي
ختمـه
قـد
جـاء
بـالخيط
للذكر
|
وكـــانت
عمامـــات
لـــه
وقلانـــس
|
جميعـــا
وفــي
آن
بواحــدة
فــادر
|
فـان
لـم
تكـن
يعتـاص
عنهـا
عصـابة
|
وفـي
بعـض
اوقـات
لـه
النـزع
للستر
|
لــه
عمــة
تــدعو
السـحاب
علا
بهـا
|
على
الرضا
ذو
الفتك
في
الحرب
والكر
|
ويبــدى
بيمنــاه
لــدى
لبـس
ثـوبه
|
وبــالعكس
فــي
نـزع
وآثـر
ذا
فقـر
|
لــدى
لبســه
ثوبــا
جديـدا
ونزعـه
|
قــديما
وحـق
اللـه
رغـب
فـي
الامـر
|
لــه
كــان
فــي
أدم
فــراش
وحشـوه
|
مـن
الليـف
فـي
عـرض
ذراع
علـى
شبر
|
ذراعــات
فــي
طــول
ويثنـى
عبـاءة
|
لفـــرش
وفـــي
آن
تفــرش
بالحصــر
|
ومـــن
خلقـــه
ان
المتــاع
يحبــه
|
سـميه
كالقصـوى
ويعفـور
فـي
الحمـر
|
وخـــل
حزامــا
ثــم
قبضــة
ســيفه
|
بـه
حلـت
الخيـرات
فـي
آلـة
الطهـر
|