الأمـــر
جــدّ
والخطــوب
جــداد
|
وجنــود
مهــدى
الــورى
أمجـاد
|
نزلـوا
بجرعـاء
الحمـا
من
حاجر
|
فبــدت
لهــم
مــن
حـاجر
ازواد
|
مهـج
تقعقـع
فـي
شـتات
جسـومها
|
فكأنهـــا
بنشـــيدها
اعـــواد
|
قضــب
يحــرك
معبــدا
اوتارهـا
|
يزهــى
بــه
الانشــاء
والانشـاد
|
دقــت
ورتقهـا
الصـغار
وعادهـا
|
بعـد
الرقـاد
مـن
الخطـوب
سهاد
|
وعيونهـــا
معضوصــة
بعيوبهــا
|
والحــق
أبلــج
والـورى
أشـهاد
|
نـادى
بها
ذو
الصور
يطفى
نورها
|
فرنـــت
لــه
الارواح
والأجســاد
|
بين
الرقاق
البيض
والسمر
القنا
|
بحلومهـــا
تـــتراقص
العبــاد
|
طربـا
يفـوق
علـى
الشمول
لمامة
|
لـم
لا
وكيـف
وفـى
العيـون
سعاد
|
ومحاســن
العليـاء
بيـن
مطـارف
|
خضــر
بهـا
جمـع
الجمـال
جـواد
|
مـا
بعـد
طيـف
خيـال
ظل
خيالها
|
يومــا
ولا
نومــا
يــراد
سـهاد
|
حـرب
بمحـراب
الهـدى
مـن
بأسـه
|
بشـــتاتها
تـــتزلزل
الأطــواد
|
لـــم
لا
وأملاك
الســموات
العلا
|
فــي
جيـش
مهـديّ
الـورى
أجنـاد
|
والجــن
والانـس
الـذين
عهـدتهم
|
وسـوى
الـذين
ومـا
لهـم
أعـداد
|
فـاخبر
بنفسـك
خـل
أخبار
الورى
|
والــزاد
خــل
ولا
يعقــك
بعـاد
|
واحـذر
تقـول
ذي
اعتـداء
جـائر
|
كــذب
أتــى
منــه
لــه
وعنـاد
|
أقصــى
المقالـة
فيـه
حـق
كلـه
|
أنقــى
نقــى
مــا
عليـه
سـواد
|
للحــق
جــاء
وللمنــاكر
قاتـل
|
وعلـى
الفعـال
مـن
المقال
مزاد
|
يكفـى
الـذي
امليتـه
فـي
حق
من
|
فــي
جنبــه
يستصــغر
الانشــاد
|
وعلـى
النـبي
محمـد
خيـر
الورى
|
جمـل
الصـلاة
كـذا
السـلام
يـزاد
|
ولآلــه
والقــائم
المهــدى
مـا
|
فتحـــت
باســياف
الرشــاد
بلاد
|
وسـمت
لـه
رتب
الولاء
على
السما
|
وعلا
لــه
فــي
الخـافقين
عمـاد
|