بنفسـي
فـتى
بالشمس
رأد
الضحى
أزرى
|
ونـورا
يفـوق
النور
من
كان
والبدرا
|
تبــدى
لنــا
مـن
ذيـل
آفـاق
غيبـه
|
إلـى
أن
رأى
فـي
العلا
بيننـا
جهـرا
|
ومـا
كـان
ذاك
الغيـب
مـن
فرط
ضوئه
|
لـذاك
السـنا
مـن
قلبـه
يظهر
السرا
|
ولكـن
فيـض
الفضـل
عـن
نفحـة
الرضا
|
جـدير
باعطـاء
المنـى
العبد
والحرا
|
وهيهــات
كتـم
الغيـب
اشـراق
ضـوئه
|
واسـفار
وحـي
في
الدجى
يشرح
الصدرا
|
ولمـــا
تبـــدىلي
وفـــاض
شــعاعه
|
تـذكرت
مـن
نـور
الهدايـة
لـي
ذكرا
|
وســامرت
خيــر
نفــس
ابيـة
وقـدرا
|
تعـــالى
أن
احـــاذى
بـــه
قــدرا
|
ومعنــى
لــه
احـرزت
مـن
غيـر
علـة
|
وفـوزا
بخيـر
لـم
أخـل
بعـده
خيـرا
|
ولجنــا
مفــازا
مــن
عنــان
محمـد
|
بــه
بشـر
المختـار
فاطمـة
الزهـرا
|
وفــرع
علــى
مرتضــى
مــن
معينــه
|
بأسـرار
هذا
الروح
ان
يرتضى
الكفرا
|
امــام
الهـدى
المهـدى
لا
مـن
تكسـب
|
حوى
الملك
والتمليك
والرتبة
العذرا
|
ولـــم
لا
ورب
العـــرش
ذاك
خليفــة
|
مـن
اللـه
مـذ
ولـه
قد
عاهد
العذرا
|
فهـل
بنـا
مـا
نحـن
نحـن
إلـى
فـتى
|
فـتى
مـا
فـتى
بـل
ذلك
الآية
الكبرى
|
فـتى
منـه
ركـن
الـدين
صـار
ممنعـا
|
ولــم
لا
وهـذا
منتهـى
مضـر
الحمـرا
|
فـتى
مـا
فـتى
رجلاه
فـي
غاية
الثرا
|
ومـن
فـوق
هـام
العـرش
همته
الصغرى
|
فـتى
منـه
ماضـي
الخيـر
صار
مضارعا
|
وحـالا
ذوى
التـأخير
صـار
بـه
صـدرا
|
فــتى
لا
تبـارى
الريـح
جـود
يمينـه
|
ولا
البحـر
ان
ما
جاد
لا
تذكر
القطرا
|
وان
صــال
مــا
فــي
كفـه
زان
كفـة
|
كفــاء
لــه
فـي
الـروم
لا
ولا
مصـرا
|
وان
قــال
دع
عنــك
الاقاويـل
جملـة
|
فقـد
دانـت
الاقـوال
عنـد
من
استقرا
|
فمـــن
مالـــك
والشــافعي
واحمــد
|
ونعمــان
اربــاب
الموطــأة
الغـرا
|
ومـــن
آل
ســر
قــدس
اللــه
ســره
|
ومــن
ذاهـب
لا
يعـرف
الحـر
والقـرا
|
ومـن
زاهـد
لـم
يـف
فـي
الـدهر
مرة
|
بـأمر
بـه
رفـق
ولـم
يشـته
التمـرا
|
ومـن
مدلـج
يبقـى
مـن
الوصـل
طائلا
|
برفـع
القلـوص
الحرف
قد
احسن
الجرا
|
ومــن
بعـد
مـن
لا
ينتهـى
عـده
لنـا
|
اذا
ذكروا
مولى
الموالي
ابو
البشرا
|
علا
ســـبعة
الافلاك
مـــن
ارض
ملكــه
|
وفــي
الملأ
الأعلــى
علا
سـبعا
اخـرى
|
أعـز
القـوم
واف
الحـزم
خيـر
مؤيـد
|
وأعلــم
حـبر
قلـب
البطـن
والظهـرا
|
وأنقــى
الـورى
عرفـا
وأخشـع
خاشـع
|
وأرفعهــم
ذكــرا
وأرفعهــم
فخــرا
|
وأزهــدهم
فــي
وشــي
ثــوب
مزخـرف
|
وأكــثرهم
للّــه
مــن
فضــله
شـكرا
|
وأقربهــم
عفــوا
واكفــا
مكــافىء
|
يخــبر
وأولــى
منهــم
بهــم
غفـرا
|
بــدا
بــره
فــي
كــل
شـرق
ومغـرب
|
ألــم
تـر
منـه
الـبرق
وقـت
الحـرا
|
تــروح
لــه
الآمــال
مـن
كـل
وجهـة
|
وتقطـع
فـي
تلقائهـا
النجد
والغورا
|
إلــى
ســرحه
قطــع
الفيـافى
محتـم
|
علينـا
ولـو
سعيا
على
الرأس
او
جرا
|
فيمــم
امامــا
امــم
الــدهر
وجـه
|
وعنـــه
كنــا
قبلا
لنــا
وبــه
ورا
|
بكـــل
ســـريع
كالريـــاح
مــروره
|
علـى
رسـله
بعـد
الوفا
يسبق
الطيرا
|
علام
مـا
الـوفى
والسـفر
قلـع
ركبهم
|
بهــم
ثمــر
تــدرك
السـنن
السـفرا
|
فـدع
يـا
رعـاك
اللّه
زينب
في
الحما
|
ودع
ام
عمـروٍ
وابـن
احشـائها
عمـرا
|
واحسـن
مـا
فـي
النفـس
مـن
كل
علقة
|
وان
كــان
ذاك
الامـر
نقـدا
وان
درا
|
ولا
تكــثرت
بــالنفس
حيــا
وميتــا
|
وكــل
امرهـا
للّـه
والخلـق
والامـرا
|
ودم
هكــذا
وادفــن
وجــودك
اينــا
|
مـن
الـذنب
لا
كالذنب
بل
شبه
الفكرا
|
ولا
تعــد
حكـم
اللّـه
فـي
كـل
كـائن
|
عليـك
ولـو
جـل
القضـاء
ولـو
شـبرا
|
ولا
تجزعـــن
مـــن
شـــدة
مطمئنــة
|
الـم
تـر
ان
اليسـر
يصـطحب
العسـرا
|
هـو
الـوقت
فـان
كـل
مـا
فيـه
زائل
|
ســريعاً
ولـو
بـث
السـرور
ولـو
درا
|
وكــن
شـاطرا
فـي
اللّـه
للّـه
وحـده
|
ولا
تعـط
غيـر
اللّـه
فـي
حقـه
شـطرا
|
فـدع
غيـر
وجـه
اللّـه
مـا
لـك
غيره
|
فلا
يملــك
المخلــوق
نفعـا
ولا
ضـرا
|
وخـذ
مـن
هنا
زادا
وذا
الغيث
التقى
|
ومـا
هـو
الا
تركـك
الكفـر
والكـبرا
|
وكـل
خـبيث
عنـد
ربـك
قـد
نهـى
وخذ
|
آيـة
فـي
النحـل
مـن
فـي
فـتى
قـرا
|
مـتى
انظـر
الـوجه
الملثـم
بالحيـا
|
كفاحــا
وأملــى
عنـد
رؤيتـه
عـذرا
|
مــتى
تجمــع
الايــام
بينـي
وبينـه
|
واســمع
مـن
فيـه
الجـواهر
والـدرا
|
مـتى
امسـك
الكـف
الـذي
طـال
بـاعه
|
علــى
كــل
ذي
بــاع
والثمـه
عشـرا
|
وأخــــذ
منـــه
بيعـــة
مطمئنـــة
|
بــأعظم
ربــح
لا
أرى
بعــده
خســرا
|
وبيـــن
يــدى
مهــدى
امــة
احمــد
|
امـاني
وفـي
جهد
العدا
ابذل
العمرا
|
فعنـد
الـوغى
ينسـى
الفتى
سمة
اسمه
|
اذا
انـا
لـم
اشـجع
فليـس
ابـي
حرا
|
وان
لـم
اجد
في
الحرب
بالنفس
مخلصا
|
فمـا
واحد
قلبي
اذا
لم
اذق
لها
حرا
|
ومــا
لـي
فـي
ادراك
مـا
فـات
همـة
|
اذا
لـم
الاقى
الموت
بالصعدة
السعرا
|
واعــط
الطبــول
الســمهرية
حقهــا
|
وابلـغ
فـي
الانصاف
من
بعدها
التبرا
|
اصــول
بهــا
يمنـى
ويسـرى
محاربـا
|
وآونــــة
ســـرا
وآونـــة
جهـــرا
|
وأغـرى
الجبان
النكس
في
حومة
الوغى
|
الـى
ان
تـرى
مـا
ليـس
مسـتترا
سرا
|
وآونـــة
شـــأن
الاميـــر
تثبتـــا
|
وآونــــة
فــــرا
وآونـــة
كـــرا
|
وحصــرا
ولا
كالسـجن
فـي
قـوم
صـالح
|
وآونــــة
بـــرا
وآونـــة
بحـــرا
|
ونكرمهـــم
طـــورا
بــذوق
ســلاحهم
|
ومــن
ضــر
يجـرى
مثـل
فعلتـه
ضـرا
|
علـــى
يميـــن
واليميـــن
عزيمــة
|
علـى
المرء
ان
المرء
لا
يعدم
القبرا
|
ولا
شــيء
لــي
غيــر
المقـدر
ثـابت
|
ولا
غيـر
عمـرو
قـدر
اللـه
لـي
عمرا
|
علام
محيـــا
المــرء
يقطــر
مــاؤه
|
وعزمتــه
مــن
فضــل
خشــيته
سـكرا
|
فلامــس
فــتى
لــم
يطــل
يــد
لامـس
|
فنـا
ذيلهـا
وافـرح
بوجـدانها
بكرا
|
وروضــها
بطعـن
السـهم
ترتـد
ثيبـا
|
وان
لـم
تـزل
مـن
قبـل
طعنتـه
غدرا
|
اذا
استسـهل
الاقـوام
مـن
اجـل
زينب
|
خطوبــا
تـدر
الشـر
مـن
ضـرعها
درا
|
فكيــف
الــذي
يحظــى
بخيــر
مؤيـد
|
وخيــر
حيــاة
مــع
منعمــة
حــورا
|
وربــع
بســاحات
الرضـا
ملـؤه
رضـى
|
وغــرة
عيــن
فــوق
قصــر
علا
قصـرا
|
بحيــث
تــرى
الانهـار
تجـرى
بشـحرج
|
نقــى
وافنــان
الثمـار
تـرى
نضـرا
|
وحيــث
لزيـم
الفقـر
ينعـم
بـالغنى
|
فلا
تخــش
فقــرا
ولا
مبعــدا
هجــرا
|
وحيــث
اخــو
الاحـزان
يجهـل
شـرحها
|
بمــا
ملأ
العينيـن
مـن
نعمـة
حضـرا
|
وحيـث
يكـون
الـدهر
عبـدا
لكـل
مـن
|
غـدا
طائعـا
للّـه
امـر
ابـي
البشرا
|
اذا
بــرق
ذاك
الشــهب
لعلـع
رعـده
|
همــا
دمـع
عينـى
مـن
تـذكره
قطـرا
|
ومهمـا
تـراء
الـبرق
وانكشـف
الدجا
|
تـذكرت
مـن
ذكـر
الحبيبـة
لـي
ذكرا
|
وعــاينت
فــي
طرفـى
كتابـا
مسـطرا
|
وامعنـت
طرفـى
فـي
السطور
لكى
اقرا
|
وناشـــدته
عنــى
ولــم
اك
عارفــا
|
مـن
الكـون
معروفـا
لكى
ادرك
الامرا
|
فــادركت
منــه
بعــض
شــيء
وصـنتهُ
|
صــيانة
ذى
جهــل
بمعــروف
اغــترا
|
وغــــالطني
بعـــض
ودام
مغالطـــا
|
فـــأوقفني
عنـــه
فشــبهته
جهــرا
|
أظـل
بـذات
الضـمآن
فـي
جـرع
رامـة
|
اصـلى
بظـل
الضال
لي
الظهر
والعصرا
|
ارى
مغــرب
الاغيــار
اعتــم
ظلمــة
|
فهيهــات
هيهـات
انتقـالي
ولا
بـدرا
|
اراقـب
نـور
الشـمس
مـن
كـوة
الحما
|
طـوال
الليـالي
علني
ان
ارى
الفجرا
|
اردد
فــي
تـك
الطلـول
علـى
الربـا
|
تـــردد
ذي
حــاج
ليــدركها
شــهرا
|
وان
هــي
لــم
تفتــح
مغلـق
بابهـا
|
عكفــت
بـذاك
البـاب
اطلبهـا
عشـرا
|
وامكـث
ان
لـم
الـق
فـي
جانب
الحما
|
رفيـف
بـروق
عنـد
ذاك
الحمـا
دهـرا
|
واعلـــم
انــي
اكمــه
لا
ارى
ســنى
|
ومـن
عنـد
رب
العـرش
احتسـب
الاجـرا
|
وارقــب
مــن
فيـض
الرحيـم
مراحمـا
|
ونعمــاء
مـن
ضـراء
لا
تنتهـي
حصـرا
|
وارضــى
بكــوني
ناسـكا
غيـر
عـارف
|
علـى
حـد
علـم
العقل
استعمل
الفكرا
|
وان
كــان
علــم
العقـل
غيـر
موصـل
|
الـى
شرح
علم
السر
اذا
لم
يزل
قشرا
|
نهايـــة
اعقــال
العقــول
معاقــل
|
عـن
الحـق
فـي
كـن
بـه
قصـرت
قصـرا
|
قــديما
ارتنــا
مــن
وراء
خبائهـا
|
سـتور
رسـوم
لـم
تـزل
للعلـى
سـترا
|
سـبرنا
بهـا
بحـر
المعـالي
فلم
تجد
|
لنـا
بعـد
ذلـك
السـبر
من
احد
خبرا
|
الا
ليـت
ذاك
السـبر
مـا
كـان
حاصلا
|
لقــد
ضـيع
الايـام
الفاضـل
الفخـرا
|
فعـش
هكـذا
مـا
هكـذا
غيـر
مـا
ترى
|
مـن
الامـر
لا
ترفـع
بـأمر
تـرى
امرا
|
بــه
واحــد
فيــه
لــه
وهـو
صـاحب
|
وليــس
بــه
فيــه
فلا
ترتكـب
جـورا
|
قـــرأت
كتــاب
الكائنــات
مســطرا
|
فلـم
اسـتفد
منـه
سـوى
واحـد
سـطرا
|
وعــانيت
فيــه
كــل
صــعب
وســاهل
|
فمـا
شـرحت
تلـك
المعانـاة
لي
صدرا
|
وصــيرت
نهــج
السـر
فـي
كـل
شـاحب
|
فمـا
رضـت
امـرا
قـط
لـي
يسر
الامرا
|
تخيلتـــه
وهمـــا
فــوافيت
غيــره
|
فـالفيت
فـي
اخطـار
سـيرى
لـه
خطرا
|
ونمــت
فخــال
النــوم
انــى
نـاظر
|
اليــه
وادنــى
داره
دونهــا
بصـرا
|
فــبيني
وبيــن
الناعمــات
مجاهــل
|
يضـل
بهـا
الخريـت
عـن
ساحة
الزهرا
|
ودونــي
ودون
الملتقــى
كــل
شـاهق
|
علـى
ان
يـرى
نسـر
السـماء
بها
كرا
|
فيــا
املــى
دونــي
توقــف
فـأنني
|
رجوتــك
حــتى
لــى
تعرضــت
الاخـرى
|
ونــادي
صــريخ
بالرحيــل
واســمعت
|
خطوب
الليالي
ذا
الندى
لبنى
الغبرا
|
أفـى
الحشـر
بعـد
النشـر
أنت
منازل
|
مقـامي
لانـي
اليـوم
انتظـر
الحشـرا
|
فقـم
لا
تـرم
مـا
لـي
بك
اليوم
حاجة
|
فقـد
نلـت
علمـا
لـم
اكن
بعده
غمرا
|
فلــم
ار
وفــرا
للقناعــة
للفــتى
|
ولا
ككفــاف
النفــس
للمتقــى
ذخـرا
|
ولا
مثــل
مــوت
الحــي
للحـي
راحـة
|
فعـش
غيـر
حـى
ان
تـرد
عيشـك
الامرا
|
وقـــل
مســتغيثا
بالامــام
وحزبــه
|
اذا
رمـت
خيـرا
او
خشـيت
الورى
ضرا
|
ولا
ســد
بــاب
العلــم
عنــى
محجـب
|
ومفتـاح
غيـب
الامـر
تعطـى
ولا
فخـرا
|
لمـن
تـذهب
الآمـال
يا
علم
ذا
النهى
|
ويـا
عقـل
اربـاب
النهـى
كلهـم
طرا
|
ومــن
نرتقــى
فـي
ريـف
رأفتـه
اذا
|
الـدهر
مـن
نيـل
المنـى
عمم
الحجرا
|
فهــل
دون
مــأواك
الخصــيب
فنـاؤه
|
بسـاتين
يجنـى
المرء
من
روضها
زهرا
|
فيــا
كعبــة
الآمــال
طــال
تبـددى
|
بفقــد
معــان
انـت
منـى
بهـا
ادرى
|
امنــت
بفضــل
منـك
لـي
فيـه
جـانب
|
اليــك
فلا
اخشــى
علــى
عـرة
فكـرا
|
فمـع
مـا
تـرى
مـن
قصـد
وجهك
للمنى
|
تـرى
يهتـك
الـدهر
المحـارم
والسرا
|
فكيـــف
امـــام
العــالمين
وهــذه
|
ثيـاب
الهـدى
مـن
فيـض
فاصـله
اغرا
|
تجـــر
افتخــارا
ذيلهــا
بتبخــتر
|
علـى
فخـر
عبـد
اللـه
اكرم
به
فخرا
|
لـــه
بـــأبى
بكــر
علــو
ورفعــة
|
علــى
كــل
مرقــوع
علا
ذروة
قــدرا
|
وقــد
نــوه
المنشــور
منـك
بنشـره
|
ابــا
طيــا
فقــد
اوجــب
النشــرا
|
امــام
جيــوش
المســلمين
وقطبهــم
|
ابـو
الـدهر
ممـن
عـدله
قوم
الدهرا
|
عفيـــف
شـــريف
ذو
طـــراف
ممـــد
|
بــه
جــاءت
الآثــار
تزبــره
زبـرا
|
واعلا
علامــــات
الامــــام
خليفـــة
|
تعــالى
عــن
الاشـباه
سـيرته
يسـرا
|
وتملـــى
اســاطين
الخلافــة
بعــده
|
علـى
حسـب
الـترتيب
تجـرى
به
الاجرا
|
مقيمـى
ربـوع
النـاس
اهـل
الذين
هم
|
اهلــى
ابــى
حفـص
وعثمـان
والكـرا
|
وارواح
جسـم
الخيـر
مـن
يـوم
بـدره
|
بنـا
رائد
يستشـفع
الشـمس
والبـدرا
|
خلائق
ايــاهم
عيــن
الــدهر
سـاهرا
|
فلمـا
اتـاهم
لـم
يـرم
بعـدهم
امرا
|
فمـا
بعـدهم
بعـد
طـوى
الـدهر
بسطه
|
فمـن
شـاء
فليـؤمن
والا
أتـى
الكفرا
|
ونــذكر
حــزب
اللــه
كــل
مجاهــد
|
ولا
ســيما
فــي
قــدير
حلــو
قـدرا
|
لهـم
وقفـة
فـي
الخير
ما
مثل
مثلها
|
سـوى
وقفـة
وافـت
لاهـل
الرضـا
بدرا
|
ســـلام
متـــم
مـــن
ولـــى
مجــدد
|
ايــادى
عــرف
لا
يـرى
بعـدها
نكـرا
|
مجيــد
القـوافي
الحاسـرات
وجوههـا
|
من
الذل
يا
ابن
العز
يعزى
الى
زهرا
|
خــذو
مــن
التبريــح
ذاب
مفارقــا
|
وليــس
مـن
الـدنيا
يعـد
ولا
الاخـرى
|
لكــم
فضــل
اصــحاب
النــبى
محمـد
|
بخـاتم
اقطـاب
الـورى
الآيـة
الكبرى
|
علـــى
احمــد
منــى
صــلاة
تأيــدت
|
وخيـر
سـلام
قـد
أبـى
العـد
والحصرا
|