ابـح
سـكر
شرب
الحب
لا
سكرة
الخمر
|
ونـح
بعـد
ان
اغـدو
وراء
على
صخر
|
ونـح
بعـد
فـرق
الحي
للحي
بالهوى
|
وجـد
باكيـا
ما
دمع
بالأدمع
الحمر
|
فـانى
بمـن
اهـواه
مـا
زلت
والعا
|
ومـا
زال
بـي
نـار
تأجـج
في
صدرى
|
ومهمـا
ذكرت
الدار
والجار
والحمى
|
بكيـت
ومـا
يغنـى
بكائي
على
عمروٍ
|
ومهمـا
خلـى
قلـبي
بسـل
ومـن
ثوى
|
بجنـات
عـدن
جـادت
العيـن
بالقطر
|
ولا
غـرو
ان
غـارت
عيوني
من
النوى
|
وحـرت
ولا
ادرى
علـى
أي
مـن
الأجـر
|
دعــاني
فــؤادي
للهــوى
فـأجبته
|
فلــم
اهـو
عمـرا
لا
ولا
امـه
عمـر
|
ولا
دار
بكــــر
لا
ولا
ام
خالــــد
|
ولا
روض
ازهــار
ولا
نضــرة
الزهـر
|
ولا
وصــل
اخــوان
وانــس
مســامر
|
ولا
صـحبة
الاحـداث
فـي
حالة
الوفر
|
ولا
حمــر
انعــام
ولا
ســودها
ولا
|
مقـامى
ببغـداد
ولا
فـي
رضـا
مصـر
|
أورى
بحســـناء
وليســت
ببغيــتي
|
ومصـر
ومـا
عنـدي
حنيـن
الـى
مصر
|
ولا
للعيــون
الســود
عنـدى
تلفـت
|
ولا
قاصـرات
الطـرف
في
غرفة
القصر
|
ولا
ذات
دل
مونـــق
فـــي
خميلــة
|
ولا
فتيـة
تغنـى
عـن
الرفع
والجمر
|
ولا
مكتـف
بـالعلم
عـن
علـم
ذاتـه
|
ولا
معتـن
بالنقض
في
البحث
والكسر
|
لا
ام
رحـــم
غيـــر
انــى
مولــع
|
بســلع
ألا
هــل
يكـون
بهـا
قـبري
|
ومـولى
بهـا
مـا
في
الوجود
نظيره
|
بـه
جـاد
ذو
الإحسان
واللطف
والبر
|
جـداه
الجـدى
والكـل
فـي
طـي
كفه
|
وناهيك
مدحا
فيه
ما
جاء
في
الذكر
|