وصــلت
بكــم
حبلا
لا
زال
متصــلا
|
ولـم
يـزل
والـه
العـرش
قد
قبلا
|
وصــنت
عقــدة
عهـد
فـي
محبتكـم
|
بـالله
وهـو
الذي
لي
يقبل
الأملا
|
وصـمت
عـن
مناد
سواك
مبعد
مضمضة
|
عنـى
وعنـه
وعـن
هـاد
ومـن
عذلا
|
لا
قطـر
لـي
غيـر
حـبي
حيكم
وهنا
|
ان
ذقـت
غيـرا
ووافت
مهجتي
جذلا
|
واف
ارى
عهــدكم
ســورا
تكنفنـى
|
مــن
كــل
ناحيـة
حصـنا
ولا
خللا
|
اهفـو
بـه
وهـو
قصـدى
لا
ازال
به
|
مستسـقيا
فاسـقنى
اشرب
وعد
عللا
|
وطــب
وغــب
بفـؤاد
غيـر
جامـدة
|
عـن
كـل
هـم
وفـا
كريا
وان
جللا
|
وقـل
اليـك
وراك
القوم
قد
نزلوا
|
أمـا
تـرى
باسـهم
يـا
نازلا
نزلا
|
خــل
افــتراك
وجهلا
انــت
لابسـه
|
وصـر
كئيبـا
لغيـري
واغتنم
حللا
|
قـد
جـردت
خـاطري
اخطـار
ذي
مقة
|
لــولا
اصـطبار
لأودى
ذاك
وارتحلا
|
الصـبر
عنكـم
حـرام
شـرع
مبتـدع
|
امــا
عليكــم
فحـق
قـوم
المللا
|
صـلوا
والا
عدوا
وارثوا
الذي
علل
|
وهــا
سـقاما
وثنـوا
شـربه
جملا
|
مـا
طـاق
لبس
الهوى
الشفاف
لابسه
|
مـن
أيـن
يحمل
ذاك
اللاذ
والحللا
|
ولا
تغنــى
قبيـل
اليـوم
محتشـما
|
اليـوم
خـل
ريـاء
الناس
وابتهلا
|
ينشـى
المديـح
رقيقـا
لا
على
رقة
|
لكــن
لفـوز
وتبقـى
مـدحتي
مثلا
|
واحتســى
كـاس
ذكـر
غيـر
واثقـة
|
بخيـر
معـط
لمـن
يسـتوهب
الجملا
|
مــن
فتيــة
ذكرهـم
ذكـر
وحبهـم
|
ديـن
ولا
يبتغـى
مـن
غيرهـم
أملا
|
مـاء
العيون
وروح
الكون
بضعة
من
|
واف
وكـاف
وفـاق
الخلـق
والرسلا
|
فمنــه
آدم
فــرع
والوجـود
فقـل
|
مـا
شـئته
مادحـا
لا
تختشـى
خجلا
|
ومنـه
مـا
نظـرت
عينـاك
مـن
نعم
|
ومـا
يكـون
وعن
ذا
فاسأل
المللا
|
وكــل
حســن
بـه
فـاعلم
ولا
عجـب
|
ان
كـان
ذاك
كمـا
لا
غرو
ان
فضلا
|
ولـم
افصـل
كفـاني
قـول
ذي
عجـز
|
الكـون
فيـه
وفوق
الكون
قد
فضلا
|
والفـرع
ينمـو
بطيـب
الأصل
مكرمة
|
ففــرع
احمــد
محمـود
اجـل
وبلا
|
آل
النـــبى
وعلـــى
آل
فاطمــة
|
مـا
جئتكـم
رائما
اكرام
من
نزلا
|
عـــاف
يحــرق
خــديه
بســاحتكم
|
وصــلا
يــروم
فقـولا
ذلـك
اتصـلا
|
عـــاف
يحــرق
خــديه
بســاحتكم
|
وصـلا
يـروم
فقولـوا
ذلـك
اتصـلا
|
عبــد
حســيب
نسـيب
نحـن
مركـزه
|
قــد
سـما
باسـمنا
اهلا
وان
جهلا
|
وما
الذنوب
وفي
البيت
المنيع
له
|
مقـام
عـز
نـأى
عـن
فهمه
العقلا
|
والظـن
فـي
الله
ربى
أن
يعاملني
|
بفضــله
وجميــع
المســلمين
علا
|