يــا
كعبـة
الخيـر
الأعـم
وقوفـا
|
لجـــداك
مـــا
أولاك
بــالمعروف
|
أوفــى
بعهــدي
أننـي
بـك
مغـرم
|
حقــا
بعهــدك
يــا
مليحــة
أوف
|
وتطــوفي
بفــؤاد
مشـغوف
الحجـا
|
مهمــا
يطـف
بـك
ذا
حجـا
مشـغوف
|
وتــأولي
لــي
وجــه
حـق
مرتضـى
|
فيمــا
جــرى
مــن
ظـاهر
مقـذوف
|
وتفرقـــي
مـــن
همـــة
مهتمــة
|
مــن
جـدها
فـي
جمـع
شـمل
حـروف
|
بالقـائم
بالشـافع
مختـار
الورى
|
خـــاتم
المعـــروف
بـــالمعروف
|
والـى
الولايـة
مـن
ألسـت
بربكـم
|
قبــل
الوجــود
المنتهـى
بـالوف
|
ذا
السيرة
العظمى
التي
سارة
بها
|
ســير
الـورى
بالمعهـد
المـألوف
|
والمظهــر
الأجلـى
الـذي
بظهـوره
|
ظهــر
الرضـا
وانجـاب
كـل
مخـوف
|
اللـه
اكـبر
ما
انجلى
بدر
الدجى
|
عــن
وجــه
بــدر
بالأنــام
رؤوف
|
اللـه
اكـبر
ما
استهل
ندا
الحيا
|
مــن
مــزن
خيــر
هــامع
بصـنوف
|
اللــه
اكــبر
مــا
توقـف
منتـه
|
بعــد
الوصــول
لنقطـة
التعريـف
|
مجلــى
الالـه
عليـك
ذلـى
واقفـا
|
فــانظر
بعيـن
اللطـف
ذل
وقـوف
|
واســمع
قــوافي
لا
اريـد
ببثهـا
|
شـيئا
يكـون
سـوى
اسـتماع
هتـوف
|
مـا
لـي
سـواك
سـوى
الالـه
مقـدم
|
امــرى
فانــك
تالــدى
وطريفــي
|
ويحـى
علـى
مضـى
الزمان
ولم
اجد
|
فيـــه
خليلا
بالصـــداقة
حـــوف
|
ويحــى
علــى
حـال
يمـر
وينقضـى
|
حــال
ويســرى
فيــه
غيـر
خفيـف
|
ويحــى
علــى
مسـتقبل
لـم
اطلـع
|
فيــه
علــى
وصــل
لغيــري
صـوف
|
نـام
الزمـان
هواي
وانقطع
الرجا
|
فـي
كـل
مـن
جمـع
الزمـان
فنـوف
|
وجفـى
سـواك
وعـن
سواك
بك
اكتفى
|
ومــن
اكتفـى
بـك
لا
بغيـرك
كـوف
|
لا
صــاحبا
اختــار
غيـرك
فـادكر
|
ضــعفا
علـى
يـا
عـون
كـل
ضـعيف
|
شـــرفا
يكــون
لجــبرى
خالــدا
|
بـــــاللّه
لا
واه
ولا
موقـــــوف
|
بـدرى
بشمسـك
ثـم
هـل
مـن
مسـعف
|
بــك
مــانعى
عــن
نقصـه
بخصـوف
|
لــي
ذمــة
حفــظ
الالـه
عهودهـا
|
مــن
أن
تحــل
برغـم
بعـض
أنـوف
|
ومكانــة
ان
شـاء
ربـى
لـم
تكـن
|
لســـوا
لا
بهـــوازم
التكليـــف
|
احرزتهــــا
بمحمــــد
وبـــآله
|
والقـــائم
المرضـــى
لا
بكفــوف
|
انـا
مـن
عرفـت
فخـل
عنـى
لا
تذر
|
بينــي
وبينـك
مـن
يـرى
تعفيفـي
|
انــت
الــذي
مكنــت
كــل
منكـر
|
باضــافة
مــع
حليــة
التعريــف
|
ووصــلت
ابــواب
الــذي
بعـوائد
|
بعــد
الصــلات
بجملــة
المعـروف
|
وانـا
الـذي
وذاك
هـل
مـن
عـائد
|
واشـــارة
عظمــى
تزيــل
صــروف
|
قسـما
بربـك
يـا
ابن
فاطمة
التي
|
فضــلت
غــوال
فــي
العـوال
الاف
|
لــو
رمـت
تـأديبي
وكنـت
مقـدما
|
لطفقــت
اقــرأ
مـن
حـروف
اليـف
|
مـا
العلـم
الا
مـا
بـه
باشـرتنا
|
ونشــرتنا
مــن
طبعنـا
المـألوف
|
مـا
العلـم
الا
نفث
روض
في
الحجا
|
يرويــه
صــوفى
صــفا
عــن
صـوف
|
فاعمـد
لوجهـك
لـن
تزال
ولم
تزل
|
للحــــق
مصـــروفا
بلا
توقيـــف
|
واليــك
الجــأ
ضــارعا
متولهـا
|
مستشـــفعا
بالكامــل
المعــروف
|
الطيـــب
بــن
الطيــبين
محمــد
|
الســـابق
المعــروف
بــالمعروف
|
وعليـك
صـلى
ربـى
مـع
سـلام
دائم
|
يــا
كعبــة
الخيـر
الاعـم
وقـوف
|