نُورُ زَاهى الرَّوض أَم نُورُ الصَّبَاح
الأبيات 4
نُورُ زَاهى الرَّوض أَم نُورُ الصَّبَاح وَابتِسـَامُ الثَّغـر أَم زَهرُ الأُقَاح
وَنجــومٌ تزدَهــى فــي اُفقهــا بِــوَميض البَـرقِ أَم كاسـَاتُ رَاح
لا ولا بَــل بَــدرُ تــمَّ يَنجَلِــى للنَّـدَامَى فـى اغتِبـاقِ وَاصطِبَاح
ممُحَيًّــا يَــزدَرى شــَمسَ الضـُحَى فـى مَعَـانِى حُسـنِهِ تَعيَا الفِصاح
علي أبو النصر
19 قصيدة
1 ديوان

علي أبو النصر المنفلوطي.

شريف شاعر، عالم زجال، من أهل منفلوط، مولداً ووفاة، تعلم بالأزهر، اتصل بالبيت الخديوي من عهد محمد علي باشا الكبير إلى عهد توفيق باشا، وكان يحسن النظم الفصيح والزجل، مولعاً بالتاريخ الشعري.

له (ديوان أبي النصر- ط).

1881م-
1298هـ-