الــرَوح
مـن
وعـد
الحـبيب
يـرُوح
|
والوصــل
يســعدني
وصـدري
يشـرح
|
والهجــر
شــيء
لا
يطــاق
وانــه
|
يعطــي
الكآبـة
والقلـوب
فيجـرح
|
والحـب
ان
أولـى
البعيـد
نـواله
|
يكســي
ثيــاب
الأكرميــن
ويفـرح
|
والخيـر
فـي
سعة
لديه
ولبس
ينقص
|
ه
العطـــاء
وقاصــديه
يربحــوا
|
فاقصـد
جنـاب
المرتجـى
يا
صاحبي
|
تكفـى
الخطـوب
وبالميـامن
تنجـح
|
واثبــت
لـديه
جميـع
ضـرك
جملـة
|
يعطـي
الجزيـل
وسـوء
حالـك
يصلح
|
وافـرج
بـه
فهـو
الكريـم
إلهنـا
|
ولئن
فرحــت
فنعــم
ذاك
المفـرح
|
لا
تترك
الظن
الجميل
بمالك
الملك
|
العظيـــم
وان
أظـــل
المنـــزح
|
فـاللَه
قـادر
أن
يغيـث
وأن
تنـا
|
م
الغـم
أو
دهـم
العـدو
المفـدح
|
فـانظر
إلـى
نار
الخليل
وما
جرى
|
فيهـا
مـن
الالطـاف
وانـزل
لا
تحو
|
واجعـل
امامـك
فـي
الأمور
جميعها
|
مصـباح
أهـل
اللَـه
فهـو
الفاتـح
|
وهـو
الشـفيع
المرتجى
خير
الورى
|
مــا
خــاب
مـن
بجنـابه
يسـتفتح
|
وابشـر
بكـل
كريمـة
ولـك
الرضـا
|
ان
أنــت
تســلك
نهجـه
والمربـح
|
يـس
جـاء
بـأن
نهـج
نبينا
النهج
|
القـــويم
فــإن
ســلكت
فتمنــح
|
واسـأل
أهيـل
حـديثه
قـل
شـنفوا
|
الأسـماع
مـن
سـير
الحبيب
وروحوا
|
واطـرب
لها
واشرب
من
السر
المصو
|
ن
وطـب
فـان
أهيلـه
قـد
أفلحـوا
|
واحمـد
لأهلـك
شـاكراً
ان
نلـت
من
|
سـر
الرسـول
يـزدك
فهـو
الممنـح
|
واكـثر
مـن
الصلوات
والتسليم
مع
|
حمــد
الإلـه
علـى
المشـفع
تربـح
|
صــلى
عليــه
اللَـه
مـع
أصـحابه
|
والىــل
مــا
عـن
إليـه
المـادح
|
وعليهـم
حسـن
السـلام
مـن
السـلا
|
م
وعنهمـوا
حسـن
الثنـا
لا
يـبرح
|