غزلــت
بابــك
اللهــم
فـامنن
بنصـرة
|
وحســــن
نـــوال
واتصـــال
ووصـــلة
|
وهبني
متابا
بعد
ما
قد
جرى
من
الذنوب
|
ومــــن
حــــال
الضــــلال
وشـــقوتي
|
وجمـــل
بتقــواك
العظيــم
وبالهــدى
|
وحســـن
جمـــال
باتبـــاع
الشــريعة
|
وحسـن
وقـار
واحـترام
وهـب
من
الغرام
|
وحســــن
الحــــب
اعــــذب
شــــربة
|
وهـــب
حســن
ايقــان
وحســن
مســالك
|
مقدســـة
عـــن
كـــل
ريـــب
وشــبهة
|
وهــب
ديــم
العــبرات
فـي
كـل
برهـة
|
بحــــب
وإيمــــان
وشـــوق
وخشـــية
|
وهــب
درر
الأقــوال
فــي
طيـب
الثنـا
|
وشـــكرك
ربــي
فــي
العشــى
وبكــرة
|
وهـــب
جملا
مــن
حســن
رفــدك
ســيدي
|
ومـــن
خلـــع
الايمــان
أشــرف
حلــة
|
ومــن
حســن
احســان
الجنــاب
ملابسـا
|
نحــوز
بهــا
الزلفــى
بـدنيا
وأخـرة
|
ونـدخل
فـي
الحـزب
العظيـم
الـذي
حظى
|
بخيــــر
خطـــاب
واتصـــال
بحضـــرة
|
ويهمــى
سـحاب
اليمـن
بـالأمن
والهنـا
|
علينــا
بمحــض
الفضـل
فـي
كـل
برهـة
|
ونــدرج
فــي
الـدرج
الـذي
فـي
سـادة
|
تســـاموا
بـــإكرام
لأرفـــع
رتبـــة
|
وفـازوا
بـدوم
الذل
في
الباب
وارتقوا
|
لخيـــر
فنـــاء
مــع
بقــاء
برحمــة
|
ودارت
عليهــم
مـن
لـدن
حضـرة
البقـا
|
كــؤس
الرضــا
مــع
زمـرة
خيـر
زمـرة
|
وفـــازوا
بفــوز
لا
يعــبر
إذ
حظــوا
|
بنظــــرة
إســــعاد
وطيـــب
نضـــرة
|
هنيئاً
وطــــوبى
للكــــرام
وحبـــذا
|
منــــالهم
فــــي
هــــذه
وبجنــــة
|
بهـذى
حظـوا
بـالحب
والشـوق
والشـهود
|
مـــع
شـــهد
عرفــان
ومنهــاج
ســنة
|
وفـي
تلـك
فـازوا
بالوصـال
وفـوق
مـا
|
يرومـــوا
مـــن
آلالا
وادمـــان
منــة
|
إلهـــي
بهــم
هبنــا
لهــم
وتولنــا
|
دوامـــا
وق
الباســـا
باحصــن
جنــة
|
وصـــلى
علــى
خيــر
العبــاد
وآلــه
|
وســـلم
وهبنــا
منهــم
خيــر
وصــلة
|