شــكوت
إليــك
حـالي
رب
فـارحم
|
بتوبــة
صــادق
فيهــا
السـلامة
|
وجد
لي
يا
مهيمن
بالرضى
والهدى
|
والفــوز
مــع
حــوز
الكرامــة
|
أجرنـي
هـا
أنـا
فـي
سـوء
حـال
|
وقلـبي
فـي
القسـاوة
والسـقامة
|
وحــالي
مـا
حلا
مـن
أجـل
ذنـبي
|
وكـم
لـي
فـي
البريـة
مـن
ظلامة
|
وأنــت
الــرب
والرحمـن
فـاعطف
|
علـى
العبـد
المسـيء
بالاستقامة
|
وهبـه
حسـن
سير
بعد
هذا
التعثر
|
وراحمنــــه
وهــــب
فطــــامه
|
وعلمـــــه
وتبعــــه
ونــــور
|
بنـور
العلـم
كـي
يجـد
احترامه
|
وظفــــره
بتوبــــة
مســـتقيم
|
انيـل
الأمـن
فـي
يـوم
القيامـة
|
وشــمر
فيـك
معتمـدا
عليـك
الإ
|
لـــه
وبالرضــاء
فــزن
كلامــه
|
وان
قصـــدب
حــوادث
أو
رمتــه
|
ايـا
مـولا
المـوالي
فتـل
لهامه
|
وهبــه
النصــر
واسـتره
دوامـا
|
وهبــه
منــك
حفظـاً
مـع
شـهامه
|
ومــن
شــرب
المحبــة
فاسـكرنه
|
واوصـــله
لطيبــة
فــي
ســلامه
|
وصــله
بــالحبيب
علــى
رضــاء
|
واكــــرام
واســــمعه
ســـلامه
|
وهبـــه
مــع
بنيــه
ووالــديه
|
ولا
يتــك
الـتي
فيهـا
الكرامـه
|
وهبـــه
فطنـــة
لا
شــر
فيهــا
|
وحفظــك
فليكــن
أبــد
أمــامه
|
ومـــن
كــل
الجهــات
فعممنــه
|
بــه
لا
يهملــن
قــدر
القلامــه
|
امــولاي
ارحمــن
عبــدا
جهـولا
|
وهبـه
اليمـن
مـع
حسـن
الوسامه
|
أمــولاي
الطفــن
بــي
كـل
حـال
|
فــاني
مــن
ذنــوبي
فـي
سـآمه
|
وأنــت
مــؤملي
فضــلا
فجـد
لـي
|
وحملنـــي
بحفــط
مــن
وخــامه
|
وكــن
لــي
وادفعـن
عـن
حنانـا
|
بمـن
فـي
الشـمس
ظـل
بالغمـامه
|
امــام
الأنبيــاء
وختــم
رســلٍ
|
وســلم
مــن
بعــادك
والملامــه
|
وجـد
لـي
بالختـام
العذب
والشر
|
ب
مــن
صـافي
مـودة
ذي
العلامـه
|
وصـــلى
عليــه
مــع
آل
وصــحب
|
وتســليم
الجنــاب
فهـب
دوامـا
|