إذا
لـم
أطفهـا
فدفداً
بعد
فدفد
|
علـى
متنـي
وجنـاء
ثـوارت
اليد
|
كـأن
لم
يكن
غير
السباسب
مقصدي
|
ولا
بسـوى
كـور
الهجانـات
مرقدي
|
فاســتوقف
الركـب
الطلاح
كثاكـل
|
علــى
طلــل
عـاف
ببرقـة
ثهمـد
|
أناشـــده
عـــن
أهلــه
فعلــه
|
يجــاوب
أو
يصـغي
بمسـمع
منشـد
|
طــوامس
آيـات
مـن
الربـع
ظلـة
|
أناشـدها
والعجـم
هيهـات
تهتدي
|
قضـى
الـدهر
أنـي
بين
قلب
مفرق
|
علــى
طلــل
عــاف
ودمـع
مبـدد
|
علـى
م
لحـاه
اللـه
ينجد
ناقصا
|
لـدينا
وأهـل
النجـد
ليس
بمنجد
|
أراش
سـهام
الحتـف
شـلت
يمينـه
|
وصــال
بمصــقول
الحـدود
مهنـد
|
أبـا
قاسـم
أصـمى
ولم
يدر
قبله
|
لعمـري
وقـد
أصمى
حشا
دين
أحمد
|
قضـى
لا
قضـى
فالـدين
موطء
منسم
|
غـداة
قضـى
والغـي
واطيـء
فرقد
|
مشـيد
أركـان
العلـوم
فمـذ
قضى
|
تـداعت
فلـم
تعلـم
لها
من
مشيد
|
تقــوم
رمــح
للعمــى
وتــأودت
|
قنـاة
الهـدى
والـدين
أي
تـأود
|
أقـام
لـه
الـدين
الحنيف
مآتما
|
وقـام
علـى
عينيـه
يلطـم
باليد
|
فلـي
بعده
في
منتهى
العلم
سلوة
|
أبــي
صـالح
لـولاه
عيـل
تجلـدي
|
فـتى
لا
أرى
عيبـا
بـه
غيـر
أنه
|
غـداً
دون
كـل
الخلـق
هاد
ومهتد
|
ولا
عيـب
فـي
كفيـه
غير
انهارها
|
على
الوفد
كالغيث
الهتون
بعسجد
|
ومـن
قـد
غـدا
معروفـه
ونـواله
|
بأجيادنـا
مثـل
الفريـد
المنضد
|
اعــدد
مــا
فيـه
فأحسـب
أننـي
|
تنـاهيت
فـي
وصـفي
لـه
وتعـددي
|
فـأنظر
أدنـى
ما
حواه
من
النهى
|
فـأجزم
أني
لست
في
الوصف
مبتدي
|
فلا
بــرح
الرضـوان
ينهـل
سـحبه
|
علـى
رمسـه
مهمـا
تـروح
وتغتدي
|