هذا الديوان من إعداد الباحثة بيان بازرباشي وكتبت في مقدمتها لهذا العمل تقول:
يكاد الكثير من عشاق شوقي يجهلون هذه الجواهر الخالدة التي ملأت بالفتنة والسحر عالمي الفن والغناء، وكان ذلك في البدء استجابة منه لابنه الروحي الموسيقار محمد عبد الوهاب الذي يعود الفضل لشوقي في الأخذ بيده منذ كان غلاما فتيا وحتى آخر يوم من حياة شوقي، وقد ارتأيت أن أجمع شعر شوقي الغنائي برمته في هذا الديوان فما كان منه منشورا في الشوقيات أضفت رابط مكانه في الموسوعة أورد الأغنية وأقدم لها بالتعريف لمن لحنها وغناها في من الفنانين مع إضافة ما أعثر عليه من معلومات تخص الأغنية لو وجدت، وسوف أعود لاحقا لضم كل ما أقف عليه من ذلك (بيان)