عن الشاعر

فالِجُ بن خَلاوَةَ الأشْجَعِيّ، شاعرٌ جاهليٌّ مُعَمَّر قيل إنّه عاشَ مئةً وثمانينَ سنة، ذكَرَهُ أبو حاتم السّجستانيّ في "المعمّرون والوصايا". كان فارِساً، وكان مِنْ صِفاتِهِ أنّهُ عِرِّيضٌ؛ أي يَعْرِضُ فيما لَيْسَ يَعْنِيه، وَهُوَ الّذي تضرِبُ العَرَبُ بِهِ المَثَلَ بِقَوْلِها: "أَنْتَ فِي هَذا الْأَمْرِ فالِجُ بن خَلاوَة"، ولا عَقِبَ لَهُ. تروي المصادرُ الأدبيّةُ له سبعةَ عشرَ بيتاً في قطعتين يذكر فيهما اعتراضه فيما لا يعنيه، ويبيّن ما آل إليه حاله من ضعف ووهن في الكبر بعد القوة في الشباب، ويذكر بعض الحكم التي لخَّصَتْ جوانبَ من خبرتِه في الحياة.


الدواوين (1)

القصائد (2)

فالِج بن خَلاوَة الأَشْجَعِيّ
فالِج بن خَلاوَة الأَشْجَعِيّ

القطعة في المعمرين (66):

فالِج بن خَلاوَة الأَشْجَعِيّ
فالِج بن خَلاوَة الأَشْجَعِيّ

الرجز في المعمرين (67):

القوافي

اسْمُهُ ونسبُه

اقرأ أكثر

مصادر ترجمتِه


شعراء عاصروا الشاعر

آمِنَةُ بنتُ عُتَيْبَةَ بنِ الحارثِ بنِ شِهابِ اليَرْبُوعيّة، شاعرةٌ جاهليَّةٌ كانَ أَبُوها فارسَ بني تَميم، وقَد قُتِلَ في يَوْمِ "خَوّ"، فقالَتْ شِعراً فِي رِثائِه.

مالِك الْأَصَمّ
1 قصيدة
2 ديوان

مالِكُ بنُ جَناب بن هُبَل بن عَبْدِ اللهِ بن كِنانة، ويُلَقَّبُ بالأصَمّ، شاعرٌ جاهليٌّ من قبيلةِ كَلْب، لُقِّبَ بِالْأَصَمِّ لِقَوْلِه:

أَصُمُّ عَنِ الْخَنا إِنْ قِيلَ يَوْماً وَفِي غَيْرِ الْخَنا أُلْفى سَمِيعا

عَمْرُو بنُ أَسْوَد الطَّهَوِيّ، شاعرٌ مُقِلٌّ ذَكَرَ لهُ الآمِديُّ في "المؤتلف والمختلف" بيتينِ في رثاءِ رجلٍ يُقالُ له "جناب".

عَمْرُو بْنُ أَسْوَد الطُّهَوِيّ، ذكرَهُ الآمديُّ في "المؤتلف والمختلف" وروى له قطعتين، وقال إنّه أحد بني عبد اللهِ بن سعِيدة بن عوف بن مالك بن حنظلة، وهو شاعرٌ فارسٌ له أبياتٌ في قصّة غضوب الربعيّة كما قال الآمديّ.