لِمَــن
العيــس
تَختَفــي
وَتَـبينُ
|
تَحــتَ
سـتر
الـدُجى
لَهُـنَّ
حَنيـن
|
قَــد
تَعفــت
شُخوصــهن
مِـن
الأَد
|
لاج
حَتّــــى
حراكهـــنَّ
ســـُكون
|
وَلِمَــن
مَنــزل
تَعفــت
نَـواحيهِ
|
وَأَقــوى
إِذ
بـانَ
عَنـهُ
القَطيـن
|
ظَلـت
فيـهِ
أَهيـم
شضـوقاً
وَوَجداً
|
وَكَــأني
مِــن
حيرَتــي
مَســجون
|
وَكَـأَنَّ
البُكـا
عَلـى
العَيـن
فَرضٌ
|
أَو
عَلـى
الـدَمع
لِلطُلـول
دُيـون
|
أَيُّهـا
الركـب
حَـدِثوني
لَعَـلَ
ال
|
قَلــب
يَرتــاح
فَالحَـديث
شـُجون
|
وَأَخبِرونـي
عَـن
التَجَلُـد
وَالأَلـف
|
طَــوَتهُ
الخُطــوب
كَيــفَ
يَكــون
|
لَيــتَ
شــعري
وَلِلمُحــب
إِذكـار
|
وَحَنيــــن
وَلِلعَليـــل
أَنيـــن
|
أَذكرتـم
صـَبّا
قَضـى
فـي
هَـواكُم
|
وَهُــوَ
مَغــرى
بِــذكرِكُم
مَفتـون
|
أَو
تَـرى
عَهـدَنا
بِنُعمـان
مَرعـيٌّ
|
وَســر
الحُــب
الكَريــم
مَصــون
|
يـا
سـَقى
ذَلِـكَ
الجَنـاب
وَعَهـداً
|
قَــد
تَقَضــى
بِــهِ
سـَحاب
هَتـون
|
لــي
إِذا
مــا
ذُكِرتُــمُ
زَفَـرات
|
وَدُمـــوع
عَمّـــا
أَجــنُّ
تَــبين
|
إِنَّمــا
الحُــب
شــَقوَةٌ
وَعَنــاءٌ
|
وَإِذا
مــا
أَلَــحَّ
فَهُــوَ
جُنــون
|
فَــإِذا
كــانَ
فيــهِ
هَجـر
وَصـَدٌّ
|
أَو
فُــراقٌ
يَطـول
فَهُـوَ
المَنـون
|
أَرتَجـي
مِـن
يَـد
الحَمـا
اِنفِلاتاً
|
وَهَــوى
الشـَوق
بِـالرَدى
مَقـرون
|
ســـَكنٌ
نـــازِحٌ
وَشــَوقٌ
لِجــوجٌ
|
وَهَـــوىً
جامِــحٌ
وَصــَبرٌ
حــرون
|
وَســـقامٌ
بـــادٍ
وَداءٌ
دَفيـــنٌ
|
وَفُـــؤادٌ
بــالٍ
وَقَلــبٌ
حَزيــن
|
وَخَطــوب
تَتَـرى
وَقَلـب
عَلـى
الأَح
|
رار
قـــاس
وَبِــالكِرام
ضــَنين
|
لا
تَلُمنــي
عَلـى
مُجانَبـة
النـا
|
س
فَعُــذري
فـي
ذاكَ
عُـذرٌ
مُـبين
|
رَب
خَـل
قَـد
عفـت
لُقيـاهُ
إِذا
ضَ
|
جَ
فــــي
وَجـــه
ودهِ
تَلـــوين
|
لا
عَـداني
الهَـوان
إِن
كانَ
عودي
|
مَــع
مـا
بـي
لِلغـامِزين
يَليـن
|
لا
تَسـمني
فـي
مَطمـع
بـذل
وَجهي
|
كُــل
صــَعب
سـِواهُ
عِنـدي
يَهـون
|
تَكتَفـي
الأَنفُـس
الأَبيـة
بِـالقوت
|
إِذا
خانَهــا
الزَمــان
الخَـؤُون
|
وَالغِنى
في
القُنوط
مِن
مَدد
العا
|
لـم
وَالفُقـر
فـي
الرَجـاءِ
كَمين
|
وَإِذا
بِعـتُ
مـاء
وَجهَـك
بِالخُلـد
|
لِخُلــــق
فَإِنَّــــكَ
المَغبـــون
|