قل لأبي يعقوب إن الذي

قال أبو الفرج:

أخبرني عمي قال: حدثني الفضل قال:

كان لعمي إبراهيم ابن يقال له:

الأبيات 7
قـل لأبـي يعقـوب إن الذي يعرفـه قـد فعـل الحوبا
كـان محبـاً لـك فيما مضى فـالآن قـد صـادف محبوبـاً
يركـب هذا ذا وذا ذا فما ينفــك تصـعيداً وتصـوبيا
فـرأس إسـحاق فـديناه قد أظهـر شـيئاً كـان محجوبا
أرى قرونـاً قـد تجللنـه منصــوبةً شـعبن تشـعبيا
أطنــه يعجـز عـن حملهـا إذ ركبت في الرأس تركيبا
يا رحمتا لابني على ضعفه يحمــل منهــن أعاجيبـا

إبراهيم بن أبي محمد يحيى بن المبارك اليزيدي العدوي التميمي أبو إسحاق: ثاني من ترجم لهم أبو الفرج الأصبهاني في الأغاني من اولاد أبي محمد اليزيدي ندماء المامون انظر ديوان ابيه أبي محمد اليزيدي وكان هارون الرشيد قد عهد إليه بتأديب المامون فنشأ المامون وابناء اليزيدي أصدقاؤه وندماؤه، وأكبرهم محمد (انظر ديوانه في الموسوعة )

وصنف إبراهيم كتبا منها: (بناء الكعبة وأخبارها)، و(النقط والشكل)، و(مصادر القرآن) لم يكمله، و(ما اتفق لفظه واختلف معناه ـ خ).

840م-
225هـ-

قصائد أخرى لإبراهيم بن أبي محمد اليزيدي

إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي
إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي

القطعة مع قصتها رواها أبو الفرج في أخبار أبي جعفر اليزيدي وهو ابن أخي إبراهيم قال:

إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي
إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي

يرتجل في مجلس المأمون بيت ويزيد المأمون بيتأ عليه:

إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي
إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي

شعره وقد زامل المأمون في سفر يحيى بن أكثم وعبادة المخنث: