قال الأب لويس شيخو في تقديم القصيدة التالية وتحقيقها إنه كان لاكتشافها بعض التأثير بين المستشرقين .
وكان أوَّل من نشرها المستشرق الألماني هرشفلد ( اطلب المشرق 482:9) وجدها في جملة مخطوطات أخرى مكتوبة بالحرف العبراني فنشرها على علاتها .
ثم رواها الأستاذ مرغوليوث بالحرف العربي في المجلة الآسيوية الانكليزية ( نيسان 1906 ص 363 ) فنقلناها عنه في المشرق ورغبنا إلى قرائنا بأن يبحثوا عن نسخة أخرى أصح منها رواية وأضبط وزناً .