ما هَبَّ نَشْرُ صَباً لنَحْوِي منهمُ

قال المحبي: وله (ثم أورد القطعة، والروضة في البيت الثاني هي الزمالك اليوم)

الأبيات 2
ما هَبَّ نَشْرُ صَباً لنَحْوِي منهمُ إلاَّ وأحْيَـى المُسْتهامَ عَلِيلُهُ
فالقلبُ مصر وهْو منزلُ يوسفٍ والحسـنُ رَوْضتُه ودَمعِي نِيلُهُ
أحمد بن محمد الشحري
28 قصيدة
1 ديوان

أحمد بن محمد بن عبد الرحمن الجابري الشحري: شاعر من أهل الشحر ساحل حضرموت، (1) في القرن الحادي عشر الهجري، ترجم له المحبي في "نفحة الريحانة" قال:

(أديب باهر، وأريب ماهر له نظمٌ كما رق السحْر، وعبق أريج الشحر، ونثرٌ كما رق السحَر، وصافح النسيم الشجر، وهو في النظم مقطِّع غير مقصِّد، (2) فلله دره من مقتصر على الحسن مقتصد وقد أثبت له ما يروق في المسامع، وتعجز عن إدراك مثله المطامع) ثم أورد 28 قطعة من شعره.

(1) انظر ما حكيته عن الشحر وأعلامها في ترجمة الجمال الشحري.

(2) يعني شعره كله قطع صغيرة ليس فيها قصائد.

قصائد أخرى لأحمد بن محمد الشحري

أحمد بن محمد الشحري
أحمد بن محمد الشحري

قال المحبي: وله (وهي آخر قطعة أوردها من شعره قال):

أحمد بن محمد الشحري
أحمد بن محمد الشحري

قال المحبي: وله (ثم أورد القطعة ثم قال):

أحمد بن محمد الشحري
أحمد بن محمد الشحري

قال المحبي: وله (ثم أورد القطعة ثم قال):