فيم هذا الجفاء يا مسبل الثو
الأبيات 2
فيم هذا الجفاء يا مسبل الثو ب افتخـارا وأيـن ذاك الإخـاء
مـا كذا كنت حين لم تلف يسرا ربمـا أفسـد النفـوس الرخـاء