مــا
أحــد
أنعـم
منـي
اليومـا
|
أكلا
وشـــربا
دائمـــاً
ونومــا
|
وضــد
هــذا
حـال
مـن
صـاموقام
|
كالعاشق
ابن
الفارض
علاي
المقام
|
هـــذا
لســـان
حـــاله
يقــول
|
وإنـــــه
لصــــادق
مقبــــول
|
مــا
أحــد
أعبـد
منـي
اليومـا
|
ذكــراً
وشــكراً
دائمــاً
وصـوما
|
مــا
عنــدكم
يفنـى
مـن
الأرزاق
|
ومــا
لـدى
اللـه
القـديم
بـاق
|
إن
يـــد
اللـــه
الكريــم
ملأى
|
فلاتـــنِ
عـــن
ذكـــره
وتنــأى
|
اللهــو
بالضـامة
أو
بالمنقلـة
|
قــد
كـثرت
فيـه
نصـوص
النقلـة
|
فقيـــل
مكــروه
وقيــل
يحــرم
|
هــذا
إذا
لـم
يكـن
شـرط
يعلـم
|
أمــا
مـع
الشـرط
فجزمـاً
يحـرم
|
وتركــــه
للمتقيــــن
أســـلم
|
تلعـــب
بالمنقلـــة
والضــامة
|
ولــم
تخــف
مــن
ربـك
الملامـة
|
تلعـــب
المنقلـــة
والضـــامة
|
ولــم
تخــف
شــدائد
القيامــة
|
اللعـــب
بالمنقلــة
والضــامة
|
وراءه
الحســــرة
والندامــــة
|
قـد
قـال
سـهلٌ
التقـي
التسـتري
|
فـي
مـدح
كـاتب
الحـديث
المكثر
|
إذا
قضــى
وعنــده
مــن
حــبره
|
يُصــب
بــاقي
حــبره
فـي
قـبره
|
قــالوا
لفرعـون
الشـقي
اللاهـي
|
لـــم
ادعيـــت
صـــفة
الإلـــه
|
فقــال
قــول
الخـاطيء
المهـان
|
مــا
أحــد
عــن
ذلكــم
نهـاني
|
كــذلك
استرسـالهم
فـي
المنكـر
|
مــن
غيــر
آمــر
لهــم
ومنكـر
|
البعــث
يــأتي
لمعــان
أربعـه
|
بعثــه
اللــه
بمعنــى
أرســله
|
بعثـــه
أحيـــاه
بعــد
مــوته
|
بعثـــه
أيقظـــه
مـــن
نــومه
|
بعثــــه
أثــــاره
وأنهضــــه
|
مــن
بعــد
مـا
أنـاخه
وأربضـه
|
إنـــي
رأيــت
عجبــاً
ناموســه
|
قـد
نـاطحت
مـن
جهلهـا
جاموسـه
|
ناموسـة
تنفـخ
فـي
سـفح
الجبـل
|
منـذ
سـنين
جهـدها
ومـا
انتقـل
|