أعجبـت
إذ
فتكـت
بنـا
الألحـاظ
|
وغــدت
تســيل
نفوسـنا
وتفـاظ
|
وجهلــت
ان
الحـب
نـار
اضـرمت
|
ولهــا
بقلـب
المسـتهام
شـواظ
|
مـا
افتـك
الألحـاظ
ترمى
اسهما
|
بقولبنــا
مـا
ان
لهـا
ارعـاظ
|
عجبـا
لهاتيـك
اللحـاظ
جفونها
|
نعـس
ولكـن
فـي
الوغـا
ايقـاظ
|
وبمهجــتي
فنانــة
مـا
دأبهـا
|
إلا
لمــن
يبغـى
الـوداد
كظـاظ
|
يــا
هـذه
هـل
رحمـة
أو
عطفـة
|
ليســاء
عــذال
لنـا
ويغـاظوا
|
أنـا
قـد
قنعت
بنهلة
من
ريقها
|
ولئن
ابــت
فعسـى
يكـون
لمـاظ
|
واهــا
لـرق
العاشـقين
وذلهـم
|
والعـــاذلون
عليهــم
افظــاظ
|
مـا
سـاء
أهـل
العشـق
إلا
عاذل
|
أبــدا
لـه
فـي
عـذله
النظـاظ
|
ظـن
الطريق
إلى
الرضى
في
نصحه
|
ضــل
الســبيل
فنصــحه
احفـاظ
|
أعييـت
مـن
حملـى
لأعباء
الهوى
|
والحـــب
رزء
حملـــه
بهـــاظ
|
إنسـان
عينـي
ضـائري
فهو
الذي
|
أبــدا
إلــى
مـا
سـاءه
لحـاظ
|
فلا
كففــن
اللحــظ
عمـا
رامـه
|
ليكـون
مـن
ورعـى
عليـه
حفـاظ
|
وكــذاك
قلـبي
لا
يـزال
يسـوءه
|
منـــي
علىعشــق
الــدمى
اغلاظ
|
ولا
هجـرن
المـدح
إلا
فـي
الـذي
|
بمـــديحه
تتفـــاخر
القــراظ
|
والأنبيـاء
عليـه
اثنـوا
كلهـم
|
وكـــذلك
الخطبــاء
والوعــاظ
|
من
أوتى
الكلم
الجوامع
واغتدت
|
تــروى
صـحيح
متونهـا
الحفـاظ
|
جزلــت
معانيهـا
فبنـت
مـدرها
|
ذرب
اللســان
ورقــت
الألفــاظ
|
تترشــف
الأســماع
صـرف
سـلافها
|
مـــن
رقــة
ولغيرهــا
لفــاظ
|
سـارت
بها
الركبان
ابن
توجهوا
|
يروونهـا
مهمـا
شتوا
أو
قاظوا
|
قـد
افحمت
من
رام
بسلك
سبلهلة
|
ســـيان
ان
عــرب
وان
أوشــاظ
|
مـا
لفـظ
قـس
حين
قامت
بالملا
|
يـوم
المواسـم
والوفـود
عكـاظ
|
كـم
قـد
تكتـب
مـن
قريـش
عصبة
|
كــل
لمــا
قــد
رامـه
ملظـاظ
|
قصـدوا
معارضـة
الكتـاب
فبنهم
|
وهــم
الفصـاح
الفـره
الايقـاظ
|
يـا
خيـر
مـن
وخـدت
إليه
قلائص
|
أبـدا
لهـا
نحـو
العقيـق
لحاظ
|
كـن
منقـذي
مـن
صـرف
دهر
نابه
|
أبـدا
لمثلـى
فـي
الـورى
عظاظ
|
إذ
لسـت
ألقـى
فيـه
خلا
وافيـا
|
يلفـى
لـه
مـن
سـهوه
اسـتيقاظ
|
خلا
يعيـن
على
النجاة
من
الردى
|
فـي
يـوم
تزخـر
بالـدماء
لحاظ
|
صـلى
عليـك
اللَـه
يـا
من
ذكره
|
روح
علــى
قلــب
عــراه
كظـاظ
|
وعلـى
الغرابـة
والصحابة
كلهم
|
مــا
طــابقت
مـدلولها
ألفـاظ
|