للــه
يـوم
ابـن
البتـول
فـإنه
|
أشـجى
البتولـة
والنـبي
وحيدرا
|
يـوم
ابـن
حيـدر
والجنود
محيطة
|
بخبـاه
يـدعوا
بالنصير
فلن
يرى
|
فهنـاك
دمـدم
طامنـاً
فـي
جاشـه
|
بمهنــد
يســم
العديـد
الأكـثرا
|
متصــرفا
فــي
جمعهــم
بعوامـل
|
عــادت
بجمعهـم
الصـحيح
مكسـرا
|
فهوى
على
وجه
الثرى
روحي
الفدا
|
لـك
أيها
الثاوي
على
وجه
الثرى
|
أحســين
هـل
وافـاك
جـدك
زائراً
|
فــرآك
مقطــوع
الـوتين
معفـرا
|
أو
هـل
درىب
بك
حيدرى
في
كربلا
|
تربـا
صـريعا
ظاميـا
أم
ما
درى
|
هلا
بعثــت
إلــى
شـقيقك
بالـذي
|
قاســيته
فيهــا
يؤيــد
مخـبرا
|
مـن
مبلـغ
الزهـراء
أن
سـليلها
|
عـار
ثلاثـا
فـي
الثرى
لن
يقبرا
|
وفــرى
ســنان
نحــره
بحســامه
|
شـلت
يـداه
أكـان
يعلـم
ما
فرى
|
وبناتهــا
يـوم
الطفـوف
سـليبة
|
تسـبى
علـى
عجـف
المطايـا
حسرا
|
فكأنهــا
مــن
قيصــر
ولربمــا
|
صـانوا
عـن
السبب
المعنف
قيصرا
|
لـم
أنـس
زينـب
وهي
تندب
ندبها
|
يـا
كافـل
الأيتام
يا
غوث
الورى
|
ســهدت
عينـي
ليتهـا
عميـت
إذا
|
مـرت
علـى
أجفانهـا
سـنة
الكرى
|
أثكلتنــي
أســلمتني
أذللتنــي
|
يـا
طـود
عز
كان
لي
سامي
الذرا
|
ورواق
أمـن
كنـت
في
الدنيا
لها
|
أمسـى
بـأرض
الطـف
محلول
العرا
|
هــل
أسـتطيع
تصـبراً
وأراك
فـي
|
رمضـــائها
لا
تســـطيع
تصــبرا
|
مـا
كنـت
أعـرف
قبل
رأسك
واعظا
|
بالـذكر
قـد
جعل
العوالي
منبرا
|
نصـبوه
خفظـا
وهـو
رفـع
والثنا
|
منهـــم
عليـــه
مهللا
ومكــبرا
|
لـم
أدر
مـن
أنعاه
يومك
يا
حمى
|
حرمـي
ويـا
كهفـي
إذا
خطـب
عرا
|
الأخـوة
أنعـى
أم
ابنـي
عمـك
ال
|
طيــار
أم
أنعــى
علـي
الأكـبرا
|
أم
مسـلما
وبني
عقيل
أم
بني
ال
|
الحسـن
الزكي
أم
الرضيع
الأصغرا
|
أم
لابنــك
السـجاد
فهـو
معالـج
|
ســقما
وجامعـة
وقيـدا
والسـرى
|
أم
للنسـاء
الخائفـات
يلـذن
بي
|
ويرين
في
الخيم
الحريق
المسعرا
|
تسـبى
وتقـرع
بالرمـاح
إذا
بكت
|
وشــكت
فتنتـاب
الزفيـر
تحسـرا
|