حـيِّ
المنـازل
هـذا
بعـضُ
مـا
يجب
|
واسـتحى
قلباً
على
ذكر
الحمى
يجِبُ
|
وسـاجِل
الوُرقَ
في
تلك
الرُّبى
وأعد
|
ذكـرَ
اللِّـوى
فلقلـبي
باللوى
طَرب
|
وسـائل
الروضَ
عن
تلك
القدود
وقد
|
اودت
بنـا
فلهـا
فـي
بـانه
نسـب
|
وجـارِ
غيـد
النّقا
زهواً
إذا
وقفت
|
بـك
الرواسـم
حيـث
الرملُ
والكُثُب
|
وحــيّ
بـالجزع
رَبعـاً
زان
منظَـرَه
|
نَـورُ
الربيـع
وصـوبُ
المُزن
ينسكب
|
وسـَل
بـه
الناعماتِ
العين
عن
مُهَج
|
مـن
العيـون
جـرت
كالـدمع
تنسرب
|
مـن
كـلِّ
بيضـاء
تزهاهـا
شمائلها
|
والـدّل
يقضـي
بمـا
لا
يقتضي
الأدب
|
رُؤدٌ
بنــا
فتكـت
ألحاظهـا
فَـدما
|
ءُ
العاشـقين
علـى
وجناتهـا
سـَلَب
|
إذا
هـوى
القُرط
وانسابت
ذوائبها
|
رأيــتَ
ليلاً
تَهــاوى
تحتــه
شـُهب
|
للَــه
جيــدٌ
بــه
تزهـو
قلائدُهـا
|
كالكـأس
يمـرح
في
حافاتها
الحَبَب
|
تجلــو
محاسـنَها
أنـوارُ
طلعتهـا
|
وعــن
نواظرنــا
بـالتِّيه
تحتجـب
|
يـا
ويـح
قلـبي
وقد
حلّت
سُعاد
به
|
حيــثُ
الأســنةُ
والهنديـة
القُضـُب
|
كأَنمــا
هـي
تبلـوني
وقـد
علمـت
|
بـأن
عزمـي
لقلـب
الليـث
يَسـتلب
|
ثَبـتٌ
إذا
الليـث
خـانته
عزيمتُـه
|
يـومَ
المُغـار
وأحيـا
نفسَه
الهرب
|
ومهمــهٍ
بِــتُّ
ألهـو
فـي
تنـائفه
|
فـرداً
وبـالنجم
مـن
ظلمـائه
رَهَب
|
كــأن
بــرق
حسـامي
فـي
جـوانبه
|
راعَ
الكـواكب
فهـي
الليـلَ
تضطرب
|
وغــارةٍ
بــت
أُذكيهــا
بمُنصــلِت
|
عَضــب
الضــريبة
لا
تنبـوله
شـُطَب
|
لهـا
مـن
الهـام
أجـزال
تُقلبهـا
|
سـُمر
العَـوالي
ومسفوحُ
الدِّما
لهب
|
فـي
فتيـةٍ
مـن
معـدّ
كلمـا
سمعوا
|
سَجع
المنايا
بأعواد
الوغى
طرِبوا
|
إذا
رأوا
مغنمـاً
ولّوا
وإن
سمعوا
|
يـا
لَلكُمـاة
إلى
نصر
العلا
ركبوا
|