عن الشاعر

زهير بن الحارِثُ بن جندب بن سلم بن غِيرَة، شاعرٌ من قبيلة عَدْوان، وذكر أبو حاتم نسبه إلى وابش بن عدوان بن عمرو بن قيس عيلان، ولم يذكر تمام نسبه إلى وابش، وقال: إنه عاش مئة وسبعين سنة. وجاء في كتاب ابن حبيب أن أمه بنت مسعود بن الأغزل من بني سيارة. واسمها (مزجة) أو (فرحة)، وترجح شمس الإسلام حالو أن يكون اسمها (مرخة) كما ورد عند أبي حاتم؛ فالمرخة نوع من الشجر من العضاه ينفرش ويطول في السماء حتى يستظل به، وليس له ورق ولا شوك، وفيه يكون الزناد الذي يقتدح به. له ستة أبيات قالها لنصرة أبي ذؤيب الهذلي في مقتل أولاده، تتخللها الشكوى من الكبر، وبيان حتمية الموت.


الدواوين (1)

القصائد (1)

زُهَيْر بن مَرَخَة العَدْوانِيّ
زُهَيْر بن مَرَخَة العَدْوانِيّ

القطعة في التيجان (256):

البحور

القوافي

اقرأ أكثر

مصادر ترجمتِه


شعراء عاصروا الشاعر

آمِنَةُ بنتُ عُتَيْبَةَ بنِ الحارثِ بنِ شِهابِ اليَرْبُوعيّة، شاعرةٌ جاهليَّةٌ كانَ أَبُوها فارسَ بني تَميم، وقَد قُتِلَ في يَوْمِ "خَوّ"، فقالَتْ شِعراً فِي رِثائِه.

مالِك الْأَصَمّ
1 قصيدة
2 ديوان

مالِكُ بنُ جَناب بن هُبَل بن عَبْدِ اللهِ بن كِنانة، ويُلَقَّبُ بالأصَمّ، شاعرٌ جاهليٌّ من قبيلةِ كَلْب، لُقِّبَ بِالْأَصَمِّ لِقَوْلِه:

أَصُمُّ عَنِ الْخَنا إِنْ قِيلَ يَوْماً وَفِي غَيْرِ الْخَنا أُلْفى سَمِيعا

عَمْرُو بنُ أَسْوَد الطَّهَوِيّ، شاعرٌ مُقِلٌّ ذَكَرَ لهُ الآمِديُّ في "المؤتلف والمختلف" بيتينِ في رثاءِ رجلٍ يُقالُ له "جناب".

عَمْرُو بْنُ أَسْوَد الطُّهَوِيّ، ذكرَهُ الآمديُّ في "المؤتلف والمختلف" وروى له قطعتين، وقال إنّه أحد بني عبد اللهِ بن سعِيدة بن عوف بن مالك بن حنظلة، وهو شاعرٌ فارسٌ له أبياتٌ في قصّة غضوب الربعيّة كما قال الآمديّ.