عن الشاعر

خِنَّابةُ بن كعبِ بن عَبْدِ شمسٍ التميميّ، شاعرٌ مخضرمٌ، مُعَمَّرٌ أدركَ الجاهليَّةَ والإسلامَ، وامتدَّ بهِ العُمُرُ إلى عَهْدِ معاويةَ بن أبي سُفيانَ؛ فَقَدْ ذَكَرَ أبو حاتمٍ السَّجَسْتانيّ في كتابِهِ المعمَّرون والوصايا أنَّ خِنَّابةَ دَخَلَ على معاويةَ حِينَ تمَّتِ البيعةُ لابْنِهِ يزيد، ولَهُ منَ العُمُرِ يومئذٍ أربعون ومئةُ سنةً، وَقَدْ تكُونُ وفاتُهُ سنةَ تسعٍ وخمسينَ هجرية، في السنة التي أُخِذَتْ فيها البيعةُ ليزيد (59هـ)؛ إذ لا نجدُ أخباراً له بعد هذه الحادثة، وشعرُه في الشكوى من الهرم، ووصف مظاهر الضَّعْف والكبر.


الدواوين (1)

القصائد (2)

خِنَّابَةُ بن كَعْب العَبْشَمِيّ
خِنَّابَةُ بن كَعْب العَبْشَمِيّ

القطعة في المعمرين (106):

خِنَّابَةُ بن كَعْب العَبْشَمِيّ
خِنَّابَةُ بن كَعْب العَبْشَمِيّ

القطعة في المعمرين (106):

البحور

القوافي

اسْمُهُ ونسبُه

اقرأ أكثر

مصادر ترجمتِه


شعراء عاصروا الشاعر

حَزْنُ بنِ جَنابِ بن جَنْدلِ المِنْقَرِيّ، شاعرٌ مخضرمٌ من شعراءِ مِنْقَرَ إِحدى قبائلِ بنِي سَعْدٍ التميميَّةِ وهُوَ والِدُ القُلاخِ بن حَزْنِ الشَّاعرِ الراجزِ المشهورِ، ذكَرَ المرزبانيُّ حَزْنَ بنِ جنابِ في المؤتلف والمختلفِ في أسماءِ

هُوَ القُلَاخُ بْنُ حَزْنٍ بْنُ ضباب المِنْقَرِيُّ، أو هو القُلَاخُ بْنُ حَزْنٍ بْنُ جَنَابٍ بْنُ جَنْدَلٍ بْنُ مِنْقَرٍ بْنُ عُبَيْدٍ، شاعرٌ مخضرمٌ، اختلطَتْ بعضُ أخبارِهِ بأخبارِ القُلاخُ العَنْبَرِيُّ وسَمَّى الآمديُّ ثالثاً يُقالُ

القُلاخُ العَنْبَرِيّ
2 قصيدة
1 ديوان

القُلاخُ العَنْبرِيّ، شاعرٌ مخضرَمٌ، من المعَمَّرِينَ، ذَكَرَه المرزبانيّ في "معجمِ الشُّعَراءِ"، وقالَ: مخضرمٌ نزَلَ البصرةَ، وقالَ: وأظنُّ القُلاخَ لقباً لَهُ، ولَهُ معَ معاويةَ خبرٌ يذكُرُ فيهِ أنَّهُ وُلِدَ قَبْلَ مَوْلِدِ النبيِّ

حُجَيَّةُ بنُ المُضَرَّبِ الكِنْديُّ، أَبُو حَوْطٍ، شَاعِرٌ جاهِلِيٌّ نَصرانِيٌّ مُقِلٌّ، أَدركَ الإسلامَ ولَم يُسلِم، اتَّهَمَهُ النُّعْمانُ بنُ المُنذرِ أَنَّهُ أَنْذَرَ بَنِي تَمِيمٍ حِينَ غَزاهُم النُّعْمانُ فَاعْتَذَرَ مِنْهُ