عن الشاعر

تَيْمُ الله بن ثعلبةَ بن عكابةَ البكريّ. جَدٌّ جاهليٌّ قديمٌ من المعمّرين، قيلَ إنَّه عاشَ خمسمئة سنةَ حتى أَخْلَقَ أربعةَ لُحُمٍ حديد، من دهاةِ العربِ، وأبناؤه: الحارث، ومالك، وهلال، وعبد الله، وحاطِبة، وعامر، وعَدِي، وزمان. يقال لهم اللّهازم. ومن عَقِبه الشَّاعرُ الجاهليُّ مَجْمع بن هلالٍ أحَدُ المعمِّرين والغَزَّائِين، والشاعرُ الفاتِكُ عُبَيْد الله بن زيادٍ من بني عائِشِ بن مالك بن تَيْم الله، ممَّن شاركَ في قَتْل مُصْعب بن الزُّبير سنة 72هـ. أمَّا أبوه فهو ثعلبةُ بن عكابةَ، يقال له الحِصْن. لمَّا حَضَره المَوْتُ أمَرَ بنِيه أنْ يحفِرُوا قَبْرَه بمكانٍ يُقال له (حَضَن)، ولهُ شِعْرٌ في ذلك وهو ما وصلنا من شِعْره.


الدواوين (1)

القصائد (1)

البحور

القوافي

اقرأ أكثر

مصادر ترجمتِه


شعراء عاصروا الشاعر

آمِنَةُ بنتُ عُتَيْبَةَ بنِ الحارثِ بنِ شِهابِ اليَرْبُوعيّة، شاعرةٌ جاهليَّةٌ كانَ أَبُوها فارسَ بني تَميم، وقَد قُتِلَ في يَوْمِ "خَوّ"، فقالَتْ شِعراً فِي رِثائِه.

مالِك الْأَصَمّ
1 قصيدة
2 ديوان

مالِكُ بنُ جَناب بن هُبَل بن عَبْدِ اللهِ بن كِنانة، ويُلَقَّبُ بالأصَمّ، شاعرٌ جاهليٌّ من قبيلةِ كَلْب، لُقِّبَ بِالْأَصَمِّ لِقَوْلِه:

أَصُمُّ عَنِ الْخَنا إِنْ قِيلَ يَوْماً وَفِي غَيْرِ الْخَنا أُلْفى سَمِيعا

عَمْرُو بنُ أَسْوَد الطَّهَوِيّ، شاعرٌ مُقِلٌّ ذَكَرَ لهُ الآمِديُّ في "المؤتلف والمختلف" بيتينِ في رثاءِ رجلٍ يُقالُ له "جناب".

عَمْرُو بْنُ أَسْوَد الطُّهَوِيّ، ذكرَهُ الآمديُّ في "المؤتلف والمختلف" وروى له قطعتين، وقال إنّه أحد بني عبد اللهِ بن سعِيدة بن عوف بن مالك بن حنظلة، وهو شاعرٌ فارسٌ له أبياتٌ في قصّة غضوب الربعيّة كما قال الآمديّ.