للبيتين قصة ذكرها أبو الفرج في الأغاني في أخبار عمر بن ابي ربيعة قال: أخبرني محمد بن خلف بن المرزبان قال حدثنا أحمد بن زهير قال حدثنا مصعب ابن عبد الله قال: رأى عمر بن أبي ربيعة رجلاً يطوف بالبيت وقد بهر الناس بجماله وتمامه، فسأل عنه فقيل له: هذا مالك بن أسماء بن خارجة. فجاءه فسلم عليه وقال له: يابن أخي مازلت أتشوقك منذ بلغني قولك:
إن لي عند كل نفحة بستا نٍ من الورد أو من الياسمينانظرةً والتفاتةً أتمنى أن تكوني حللت فيما يلينا