مـن
إلـى
الـرز
فـي
المناسف
صبه
|
وبــه
قــد
أتــى
ليتحــف
صــبه
|
ناشـراً
فـوقه
اللحـوم
مـن
الضان
|
بشـــم
البهـــار
ازداد
رغبـــه
|
يـا
صـحينا
حـويت
يبرقنـا
الطـا
|
فـــح
بالــدهن
مســتمداً
بكبــه
|
أكــثروا
الهـبر
ضـمنها
وأقلـوا
|
بـرغلاً
واسـتباحوا
بـالجرن
ضـربه
|
يــا
دجاجــاً
حشــي
بــرز
ولحـم
|
وعلــى
الســمن
قــد
تحمـر
لبـه
|
أكلــك
الــبرء
إن
ســلقت
ومـاء
|
منــك
كــم
حســن
الأطبـاء
شـربه
|
جـد
علـى
مغـرم
بأكلـك
لـم
يبرح
|
ذكـــــرك
المعظـــــم
دأبــــه
|
يــــــا
أخلاي
بالمآكـــــل
هلا
|
قـد
منتـم
لمـن
أسقم
الجوع
قلبه
|
وعلــى
القــدر
أوقفــوه
عســاه
|
بانتشــاق
البهــار
يسـكن
نحبـه
|
ويـرى
ضـمنها
إلـى
القـرع
محشـي
|
مــع
كوســج
قــد
اختــار
قربـه
|
يــا
لقضــبان
فضـة
بـل
وعمـدان
|
رخـــام
لعيـــن
مـــن
يتنبـــه
|
صــنعت
لا
لتشــييد
قصــر
ولكــن
|
لقلــوب
أحالهــا
الجــوع
خربـه
|
لا
ومــن
أنبــت
الخضــار
بــروض
|
لطبيـــخ
الأنــام
أعظــم
وهبــه
|
لسـت
أسـلو
الخاروف
لو
صرت
رمساً
|
ولـــه
إليـــة
تشـــابه
طربــه
|
ذا
مرامــي
وفيــه
كــان
غرامـي
|
وعســـى
أن
أرى
القطــائف
غبــه
|
حشــوها
الجبــن
عمهــا
الســمن
|
والقطر
علاها
يا
ليت
لي
منه
شربه
|
آه
واحرقـتي
علـى
الصـدر
إذ
ضـم
|
كنافــة
وجههــا
بالشـقيق
أشـبه
|
ضـــمنها
قشــطة
وافــت
ســحيراً
|
مــن
بنــي
خالـد
أتتنـا
بعلبـه
|
نعــم
حــي
بــه
الغنـم
السـارح
|
إن
شــئت
ذبحــه
وإن
شـئت
حلبـه
|