بـديع
مطلـع
حسـن
المفـرد
العلمِ
|
براعـة
تسـتهل
النـور
فـي
العلم
|
جـانس
دمـع
عقيـق
في
العقيق
وهِمْ
|
فثــم
أقمــار
تـم
صـحفوا
هممـي
|
مقلَّـب
القلـب
قبـل
الـبين
منحرف
|
بمــاحق
لاصــطباري
لاحــق
أدمــي
|
صــبّاً
يُطـرِّفُ
طرفـاً
مطلقـاً
وصـباً
|
مــذيّل
الــدمع
هـامٍ
هامـل
بـدم
|
فــي
معنـوي
بطـرف
لابـن
ذي
يـزن
|
إشــارة
منــه
فـي
قلـب
لمضـطرم
|
تركـي
بـتركيب
تلفيق
النصيح
شقاً
|
فَمِـن
فـمٍ
لفظـي
الآبـي
فَمِـنْ
ولُـم
|
يــا
عـاذلي
قسـماً
فيهـا
تضـمنه
|
إن
المحـب
عـن
العـذال
فـي
صـمم
|
فــرد
مـن
حسـد
صـدراً
علـى
عجـز
|
كنايــة
لـك
رد
الصـدر
فـي
ضـرم
|
أسـتخدمُ
الـدمعَ
مـن
عيني
لأصرفَها
|
فراجـعَ
القلـبُ
قلتُ
اكففْ
فقال
هَمِ
|
قال
الهوى
غير
أسلوب
الحكيم
فدع
|
قلـت
الكـرى
والتفـاتي
عنك
للأمم
|
ألغـزتُ
ألْمى
لريم
الخمس
يسجد
لي
|
إذا
تعمَّـى
بقطـع
الـرأس
فهو
لَمِي
|
تهكّمـا
بشـر
اللاحـي
العـذاب
عسى
|
ذاك
التمنـي
الـترجي
ليت
لم
يلم
|
فكــلّ
عكــس
بعكــس
الكـل
فـوَّفه
|
أبدع
وته
وازهُ
وافخر
جد
وصل
ورم
|
لقـد
سـُقيت
بتصـحيح
الـدموع
دماً
|
علـى
اسـتعارة
قلـبي
نار
من
يلم
|
في
السفح
دمعي
به
استخدمته
لرشاً
|
مـأمون
عهـد
عـن
التـوجيه
معتصم
|
أهـدَى
السـلامَ
نسـيمٌ
عـن
مراسلتي
|
مراجعـاً
قـال
مـن
ذا
قلت
ذي
سَلَم
|
إن
مـرَّ
صـبري
فأبـدى
ما
بتوريتي
|
زاوجت
ذوقي
فيحلو
الصبر
في
هممي
|
فـالطي
والنشر
في
صبري
ومدح
فتى
|
أهداك
شعراً
له
التقريض
في
الحكم
|
كـم
قلت
إذ
أوجبوا
سقمي
بجفوتهم
|
تســلَّ
يــا
كبـدي
قـالت
بنـارهم
|