الحمد
مقصور
عليه
ذي
السنا
|
وإليـه
ممـدود
ثنـاءٍ
بسـنا
|
وصــلاتُه
وسـلامُه
أبـداً
علـى
|
محمـد
والآل
فـي
أفـق
العلى
|
أأراكُ
ودِّي
أن
أراك
وأن
أرى
|
آرام
ودي
زاده
ودقٌ
روى
|
كـم
كـوكب
لي
طالع
في
حاجرٍ
|
يزهـو
بـوجه
ضاء
يا
له
جأى
|
قمـرٌ
بهـي
فيه
همت
فما
شفا
|
ضـنى
فـتىً
يظل
منه
على
شفا
|
قلـبي
يهيم
لطيب
طيبة
معمرٌ
|
بظبــا
تجنّـت
لظبـاءٍ
تتقـى
|
زهـيُّ
نـورٍ
أنـسُ
حبّـي
يرتقي
|
حــيٌّ
رقــيٌّ
يــمُّ
كـفٍّ
لعُلـى
|
زيـن
نـبيّ
يتقـي
يقـي
يفـي
|
هــو
رأس
حـرّ
حـرم
كـل
علا
|
وهـو
رسـول
اللـه
طـه
أحمدٌ
|
ومحمـدٌ
روح
المكارم
والملا
|
يغيـث
فـي
ضيق
فتىً
ذي
خيفة
|
نـبيُّ
فيـضٍ
يتقـي
غيـث
غنـى
|
ثبـتٌ
يقـي
ثقـة
يفـي
ببغيةٍ
|
وكمـاله
سما
السماك
والسها
|
مـولاه
أرسـله
إمامـاً
عادلاً
|
يقضي
يثيب
يزين
يشفي
يقتفي
|
بــاب
العلا
يقـي
لكـل
همّـه
|
وهـو
أضـا
هلوله
ليل
الملا
|
صــفاته
بهـيّ
وجـه
ذو
نـدى
|
أجــلّ
ذاتٍ
ســيد
فـاق
سـنا
|
أميـن
وحـيٍ
بحـر
فضـل
آيـة
|
وابـن
آمنـة
التي
طابت
هدى
|
هـلَّ
لـه
أُنـسٌ
سـنا
بِأَداءِ
آ
|
دابٍ
هنــأ
إنــه
أهـلٌ
لهـا
|
وهــو
شــفيع
وحـبيبٌ
محسـنٌ
|
خيــر
حسـيب
بهـدايتي
دعـا
|
نبينـا
المغيـث
يـومَ
كربـةٍ
|
بنـور
وصـفٍ
غيـث
محْلٍ
مجتبى
|
أكـرم
مـن
رقى
رسول
قد
دعا
|
إلـى
الـذي
هدى
به
دينٍ
رضا
|
هـذا
رسـول
أكرم
الورى
ندىً
|
إمـامُ
رسل
ذو
جدىً
وندىً
وفا
|