قال الحافظ ابن حجر: وحكى دعبل بن علي الخزاعي في أخبار شعراء البصرة قال: وهرب للقلاخ العنبري عبد يقال له مقسم فتبعه يسأل عنه فنزل بقوم فسألوه عن اسمه فقال:
أنـا القلاخ جئت أبغـي مقسما | أقسـمت لا أسـأم حـتى يسأما |
والبيت مع قصته في الفصول والغايات لأبي العلاء بزيادة شطر قال في شرح قوله: (فارتجز بحمد الله خير لك من رجز القلاخ):