أسعادُ ما لي في وصالك مطمع
الأبيات 7
أسـعادُ مـا لي في وصالك مطمع أبـدا ولا سـمعي لعـذلك يسـمع
ما راعني ريم الغميم وقد غدا حـول الغميـم لـه مراح ومرتع
كلا ولا حســنا إذا مـا أسـفرت وجهـا لـه وجـه الـدجى يتقشع
ولقـد سبرت بفطنتي شرع الهوى زمنـا بأحكـام الهـوى أتشـرّع
فسـألت قلـبي مـن تكون متيما فـي حبـه قـال البطيـن الأنزع
أعنـي الـذي بـولائه أعمالنـا قبلـــت ودون ولائه لا تنفـــع
يـا من يحلّ المشكلات ويكشف ال بلوى عن العاني الضعيف ويشفع