لا
بــاس
بطرحــه
طــرزت
بعسـجد
|
علــى
بلــق
ممتـاز
فـوق
كتـان
|
وراصــف
اللؤلــؤ
عليــه
مقلـد
|
يغــار
مـن
حسـنه
غـزال
نعمـان
|
أرســل
لحــاظه
للشــجي
وســدد
|
يـا
غـارة
الله
من
سهام
الاعيان
|
وزاد
تبســـم
ثغـــره
المنضــد
|
كـالبرق
يخطـف
عقـل
كـل
إنسـان
|
فصـرت
مفتـون
فيـه
عميـد
مكمـد
|
أحــن
وآشــن
الــدموع
ألــوان
|
مـن
حيـن
بـدى
مـن
قصره
المشيد
|
أشـار
بكفـه
السـلام
يـا
اخـوان
|
فقلــت
بـالله
يـا
غـزال
تهمـد
|
واصــل
محبـك
قـال
مـا
هـو
الآن
|
وإنمــا
لا
بـد
مـا
أتـرك
الصـد
|
ونجتمــع
باخــل
وســط
بســتان
|
فقلــت
وصــلك
للعميــد
مقصــد
|
يزيـد
فـي
الحسـن
البديع
إحسان
|
أنــت
الـذي
مالـك
نظيـر
يوجـد
|
في
الإنس
لا
يا
اهيف
ولا
في
الجان
|
قـد
صـاغك
الله
في
الجمال
مفرد
|
مـا
يختلـف
عندي
في
وصفك
إثنان
|
بــالله
عليـك
يـا
خـل
لا
تعمـد
|
قتلــى
فــإني
فيـك
صـب
ولهـان
|
اليــس
مــا
ربــك
نهــى
وشـدد
|
فـي
القتـل
أظنـك
ما
قرأت
قرآن
|
ليــه
الــدعواى
الغـرام
تجحـد
|
وده
دمــوعي
يــا
حيــب
برهـان
|
خلفـــتي
جنــح
الــدجى
مســهد
|
واقـف
علـى
بابـك
كئيـب
حيـران
|
مـا
كـان
طـول
الصـد
منـك
يعهج
|
فمـا
عـدا
ممـا
بـدا
ومـا
كـان
|
كتبــت
لـك
فـي
كـل
يـوم
مسـود
|
قصـدي
جوابـك
يـا
كحيـل
الاعيان
|
جــــوب
وإلا
قلــــت
لا
تـــردد
|
قــد
صـح
لـي
انـك
حـبيب
خـوان
|
ثـم
الصـلاه
مـا
لاح
بـرق
وارعـد
|
علـى
الـذي
دينـه
أعـز
الاديـان
|
والآل
والصــحب
الكــرام
ســرمد
|
مـا
غردت
ورق
الحمام
على
البان
|