يقـول
الهاشـمي
يـا
حلـق
دقنـي
|
إذا
زد
سـرت
فـي
ذا
الوعد
ناصح
|
وذا
الحين
خير
شافعلها
في
اذني
|
وشـاد
خـل
بحـر
موجـاته
قبايـح
|
وشـافعل
لـي
عسيب
الى
فوق
زغني
|
عـوض
لبـس
السـجاجيد
والمسـابح
|
ومعجــر
عشـر
ليـات
فـوق
بطنـي
|
وفــرده
حضــرمي
فيهــا
دنـادح
|
وشــالقي
لــي
يهـودي
ذي
يغنـى
|
زنــانيره
تجــي
زوجيـن
مطـارح
|
عليــا
عـار
لا
غـزل
غـزل
مثنـى
|
بمنــويط
الــدياثه
والفضــايح
|
أنـا
حمـدين
مـا
احـد
قـد
غلبي
|
ويعــرف
مــذهبي
غــادي
ورايـح
|
وقــد
جربــت
نفسـي
جيـت
وانـي
|
علـى
شـي
لا
ش
انـا
جـالس
مسامح
|
ويعــرف
ســيرتي
إنســى
وجنــي
|
وفــي
صــدري
مراهــم
للجرايـح
|
ومـن
يفعـل
مليـح
اليـوم
بفنـى
|
زمــانه
ليـس
تقبـل
لـه
نصـايح
|
ومــن
جــا
بالبطـاله
والتجنـي
|
جمـل
خوضـه
وعـاش
مقبـول
رابـح
|
أخـي
عنـد
النـوائب
ما
انت
مني
|
هزبــر
القـوم
مقـدام
الرزايـح
|
أنـا
عـاري
عليـك
قـد
بان
ذهني
|
غلايـــب
حملتنــي
حمــل
راجــح
|
وانـا
هجـره
وهـذا
الاسـم
يغنـى
|
وللهجــرة
ذمــام
والأمـر
واضـح
|
ولــي
عنـدك
سـوابق
قـد
عرفنـي
|
بهــا
قومـك
فهـي
عنـدك
مشـارح
|
وانــت
اليــوم
بـالجوده
تغنـي
|
لـك
الـبيض
الغـواني
بالمدايـح
|
وبــك
ننتــال
غايــات
التمنـي
|
مــن
الأعــدا
فعــاوني
بصــايح
|
وصـلى
اللـه
علـى
المختـار
مني
|
وآلــه
مـن
همـو
أهـل
النصـائح
|
وهــم
ذخــري
وهـم
كنـري
وجنـى
|
مـن
النيـران
فيـوم
الحشر
فاضح
|