حـل
بـي
نظمكـم
باحلى
المواقع
|
قـول
لطـف
ظـرف
الدعابـة
جامع
|
ورغبتــم
ومــن
ذكرتـم
حضـوري
|
فـي
حمـاكم
وان
اكـون
المسارع
|
فجزاكــم
عمـا
اشـتهيتم
خيـراً
|
ربنـــا
انــه
مجيــب
وســامع
|
واطــال
الاعمـار
منكـم
ولا
كـا
|
ن
لكــم
بالــذي
تحبـون
فـاجع
|
وذكرتـم
لنـا
ضروباً
من
الحلوى
|
الــتي
تأكلونهــا
بــالمرافع
|
وبهــا
تصــنعون
اقـراص
شـيبا
|
ن
ولوزينجـــاً
وغيــر
صــنائع
|
ذا
طعــام
إن
لــذ
فهـو
غليـظٌ
|
كظـــةٌ
للرغيــب
غصــة
بــالع
|
قلـت
فـي
وصـفه
هـو
اللَه
نافع
|
قـل
علـى
ثقلـه
هـو
الله
دافع
|
فـانعموا
بالتقـامه
واسـتلذوا
|
والعقــوا
عقبـه
رؤوس
الاصـابع
|
ايـن
هـذا
ممـا
هنا
يصلح
الطا
|
هـي
طعامـاً
للهضـم
يصـلح
نافع
|
عندنا
البحر
نجتني
افخر
الاسما
|
ك
منـــه
وتــأكلون
الضــفادع
|
وجبــال
نصـيد
منهـا
صـنوف
ال
|
طيـر
مـا
بيـن
نـاهض
ثـم
واقع
|
واذا
لـم
يكـن
هنـا
غير
ان
ال
|
حــر
فيهــا
يعيـش
دون
منـازع
|
فهـو
يكفـي
حظـا
لقلبي
وان
سا
|
لـت
علـى
غربـتي
غروب
المدامع
|
لــم
تبقـى
لـي
الاراذل
بالشـه
|
بـاء
مـن
مـأرب
ولا
مـن
مطـامع
|
لا
ولا
اشـــتهي
ســـواكم
ولا
أر
|
غـب
فيهـا
من
بعد
تلك
الوقائع
|
غير
قرب
الفريدة
اللطف
ذات
ال
|
صـون
والحسـن
والذكا
والبدائع
|
ربــة
الفضـل
والفضـائل
مريـا
|
نـا
الـتي
ذكرهـا
يسر
المسامع
|
والـتي
أزانهـا
الكمال
اذا
زا
|
ن
سـواها
الحلـى
وسدل
البراقع
|
ذاك
لا
بــدع
انهــا
بنـت
حـوا
|
وحـديث
التـوراة
في
الامر
ذائع
|
اشــبهتها
والام
للبنــت
طبعـاً
|
اقـرب
الشـبه
مـا
لـذلك
دافـع
|
بيـد
ان
التفاح
في
البرد
لا
ين
|
ضـج
والطعـم
منـه
بالحمض
فاقع
|
وهـو
فـج
كالخـل
طعمـاً
فان
ما
|
لـت
الـى
اكلـه
فمـن
ذا
يراجع
|
غيـــر
مســتنكرٍ
محبتهــا
الاح
|
مـاض
حـب
النسـاء
للحمـض
شائع
|
مـا
عسـى
ان
يكـون
تفـاحكم
ان
|
لاثمارنــــا
تحـــن
الاضـــالع
|
ولـدينا
الترنـج
اضـحى
يحـاكي
|
اكــر
التـبر
فهـو
اصـفر
لامـع
|
وكـذاك
الرمـان
فـالحب
كاليـا
|
قـوت
لونـاً
والقشـر
ابيض
ناصع
|
يفضــلان
التفـاح
لونـاً
وحجمـاً
|
وانـا
تعلمـون
فـي
ذيـن
والـع
|
ذا
غرامــي
طفلا
غلامــاً
وشـيخاً
|
وصـــبياً
فـــتى
وكهلاً
ويــافع
|
ولــدينا
مــن
كــل
فاكهـة
زو
|
جـان
من
عرفها
شذا
المسك
ضائع
|
كــل
ارضٍ
لهـا
نبـات
لـذا
يـخ
|
تلـف
النبـت
بـاختلاف
المواضـع
|
وبهــذي
البلاد
انــواع
اثمــا
|
رٍ
فمـاذا
النقـا
ووادي
الاجارع
|
وبــودي
اذيقكــم
ثمــر
المـو
|
ز
الشـهي
اللذيـذ
يشـبع
جـائع
|
وكـذا
التمـر
وهو
كالشهد
طعماً
|
طلعـه
كـالنجوم
فـي
الافق
طالع
|
وطويـل
الرمـاح
مـن
قصب
السكر
|
مصــاً
فمــا
رمــاح
المعــامع
|
انمـا
دبسـنا
مريـق
ومـا
يغني
|
وجــود
الاشـياء
والـدبس
مـائع
|
فــاذا
عـدت
نحـوكم
جئت
منهـا
|
بالهـدايا
لكـم
مـتى
أبت
راجع
|
مـا
علـى
اللّـه
مـن
عسير
وإني
|
لســميع
الـدعاء
بالـذل
ضـارع
|
وهو
حسبي
نعم
الوكيل
وإن
يخذل
|
عبــدا
وافــاه
بـالقلب
خاشـع
|