ألمــا
وان
أصــغى
الغمــام
وألمــا
|
علـــى
طلــل
أقــوى
ونــؤي
تهــدما
|
وعوجـا
علـى
الرسـم
المحيـل
واعربـا
|
ســـؤالكما
فيــه
وان
كــان
أعجمــا
|
خليلــي
مــن
ســعد
العشـيرة
أسـعدا
|
فــؤاد
شــج
مغــرى
بعلــوة
مغرمــا
|
ترومــان
اسـعافي
وحـزوي
مـن
الـدمى
|
بيانــاً
وكـم
تهمـي
جفونكمـا
الـدما
|
دعــاني
فلــي
طــرف
دعــاني
عنـدما
|
تــراءت
لــه
حــزوى
لهمــل
عنــدما
|
قفـا
بـي
أفـق
مـن
سـكرة
البين
انني
|
تجرعتهـــا
فـــي
صـــاباً
وعلقمـــا
|
ولا
تعــذلوني
فـي
البكـا
بعـد
علـوة
|
فشـــان
شـــؤوني
أن
تســح
وتســجما
|
أبحتكما
مني
حمى
النسر
الحمى
بالحمى
|
فـان
شـئتما
بوحـاً
وان
شـئتما
كتمـا
|
هيـا
ان
لـي
قلبـاً
كتومـاً
فكيـف
بـي
|
ونمــام
دمعــي
كلمــا
ملتــه
نمــا
|
أقلا
فـــان
اللـــوم
لـــؤم
ومربــع
|
وخيــم
ومــن
يضــرى
بــذلك
منكمــا
|
فلــو
تعلمــان
بالصــبابة
والهــوى
|
وطعــم
النـوى
أعـذرتما
مـن
عـذلتما
|
وهبتكمـا
سـمعاً
إلـى
العـذل
لـم
يصخ
|
ودمعــاً
اذا
مــا
كــف
واكفــه
همـى
|
تعرفــت
مــن
بعــد
التنكــر
أرسـما
|
لعلــوة
مــا
بيــن
الحطيـم
وزمزمـا
|
مرابـــع
كـــانت
للغــرام
مرابعــاً
|
وأرســـم
كـــانت
للصــبابة
أرســما
|
توهمتمــا
مــن
بعــد
عشــرين
حجــة
|
فلـــم
تلـــك
إلا
طائفـــاً
متوهمــا
|
ذكـــرت
بهــا
أيــام
وصــل
تصــرمت
|
بــأعوام
هجــر
وصــلها
مــا
تصـرما
|
فقربـــت
الوجــد
البعيــد
لمهجــتي
|
وأحــدثت
الشــوق
الــذي
قـد
تقـدما
|