مـا
العلم
ما
الفضل
ما
الأَذواق
ما
الأَدبُ
|
ما
الحلم
ما
الرُشد
ما
الأَوراق
ما
الكُتبُ
|
مـا
الكَـون
مـا
العـالم
الأَقصـى
لعالمه
|
مـا
الستر
ما
السر
ما
الإِخفاء
ما
الحجب
|
مــا
الكــل
إلا
شــهود
قــال
قائلهــا
|
اللَــــه
لا
غيـــره
إِذ
غَيـــرُه
كَـــذب
|
تكفّــل
الــرزق
بَعــد
الخَلـق
مِـن
عَـدمٍ
|
فَمــا
الرُكــونُ
لِغَيــر
اللَــه
وَالتَعـب
|
أَحيــــى
أَمــــاتَ
بآجــــال
مقـــدرة
|
وَإِن
تَكُــن
بينهــا
عِنــدَ
الخفــا
نَسـَب
|
أَغنـــى
وَأَقنــى
فَلا
ذو
الجــد
يَنفعــه
|
جـــدٌّ
وَلَيـــسَ
يَــردُّ
الواقــعَ
الســَبب
|
طــوبى
لعبــد
رَأى
عَيــن
اليقيــن
فَلا
|
يُقصـــيه
عَــن
حســنها
لَهــوٌ
وَلا
لعــب
|
رعيــاً
لعيــن
رَأَت
مــا
شــاقَها
حكمـاً
|
دَلّـــت
عَلَيـــهِ
فَأَمســَت
وَهــي
تَرتقــب
|
ســـَقياً
لِنفـــس
درت
مَعنــى
حقيقتهــا
|
فَأَخلصــت
حثَّهــا
المســعى
كَمــا
يَجــب
|
بُشــرى
لهَيــنٍ
يَــرى
أنَّ
الهَــوان
هَـوى
|
فَبــــات
تَـــدنو
أَمـــانيه
وَيَقـــترب
|
يــا
رَب
كَــم
لــيَ
مِــن
ذَنــب
وَســَيئة
|
مــلّ
الكِــرام
وَملَّــت
حملَهــا
الكُتــب
|
نَفســي
عَلــيّ
جنـت
كَفـي
الـتي
اِكتسـبت
|
فَمــن
أَلــوم
وَبــي
منــي
لــيَ
الحَـرب
|
جَــواهر
العُمــر
زالَــت
فـي
رَجـا
عَـرضٍ
|
فَمـــا
لَـــهُ
عـــوضٌ
يرجـــى
فَيُكتَســب
|
فَمــا
جَــوابيَ
إِن
قيــل
الســؤال
غَـدا
|
وَكَيــفَ
أَرجـو
الرضـا
إِن
هـالَني
الغَضـب
|
إِن
المَســـَرّة
فـــي
الأَيـــام
محزنـــة
|
وَفــي
الســَلامة
إِن
فــات
التُقــى
عَطـب
|
فَيـــا
مجيبـــاً
لِمَــن
نــاداه
ملتجئاً
|
وَيــا
قريبــاً
لِمَــن
أَودَت
بِــهِ
الكـرب
|
وَيـــا
رَحيمــاً
بِمَــن
يخشــى
عقــوبتَه
|
وَيـــا
رؤوفــاً
بِمَــن
يَبكــي
وَيَنتحــب
|
أَقــل
عثــاريَ
واقبَــل
توبَــتي
فَعَســى
|
يَطيـــب
عَيــش
غَــدا
بــالعُمر
يُنتَهــب
|
فَمــا
اتخــذت
ســِواك
الــدَهر
معتمـداً
|
وَمــا
دَهَــت
عفّــتي
الأَتــراك
وَالعــرب
|
وَلا
رَجَــوت
ســِوى
المُختــار
مِــن
مضــر
|
لَــديك
يَشــفَع
لــي
إِن
غــالَت
النــوب
|
فـــاجعله
رَب
شـــَفيعي
يَــوم
تســألني
|
عَمـــا
مَضــى
وَجحيــمُ
النــار
يَضــطرب
|
وَصـــل
رَبــي
عليــه
مــا
تلــت
عُصــُرٌ
|
وَمــــا
تَعـــاقبت
الآبـــاد
وَالحقـــب
|