لَهْفَ نَفْسِي عَلَى جَنابٍ إِذا ما

القطعة رواها الآمديّ في "المؤتلف والمختلف".

الأبيات 2
لَهْفَ نَفْسِي عَلَى جَنابٍ إِذا ما دُعِـيَ النِّكْـسُ لِلطِّعانِ فَهابا
رُبَّ قِــرْنٍ تَرَكْتَـهُ فِـي مَكَـرٍّ وَقَنـاةٍ رَوَّيْتَ مِنْها الْكِعابا

عَمْرُو بنُ أَسْوَد الطَّهَوِيّ، شاعرٌ مُقِلٌّ ذَكَرَ لهُ الآمِديُّ في "المؤتلف والمختلف" بيتينِ في رثاءِ رجلٍ يُقالُ له "جناب".