أنـــــت
أغلـــــى
مــــن
الجــــوائز
مهمــــا
|
كـــــــبرت
قيمـــــــة
وشــــــأنا
ً
واســــــما
|
ومقامـــــــــا
ً
ورفعــــــــة
وعلــــــــوا
ً
|
وســــــموا
ً
فــــــأنت
أزكــــــى
وأســــــمى
|
أنـــــت
أغلــــى
مــــن
الجــــوائز
جاهــــا
|
لـــــو
وضــــعنا
للفضــــل
والجــــاه
حكمــــا
|
أنـــــت
مـــــن
تمنـــــح
الجـــــوائز
فضـــــلا
ً
|
ونــــــوالا
ً
مــــــن
راحتيــــــك
ونعمـــــى
|
لســـــــت
شخصـــــــية
ليــــــوم
وعــــــام
ٍ
|
ولجيـــــــل
أو
أمـــــــة
لـــــــك
تنمــــــى
|
أنـــــــت
شخصـــــــية
الزمـــــــان
بحـــــــق
|
والــــــدنى
كلهــــــا
تحييــــــك
شــــــهما
|
أنـــــت
فـــــوق
الرجـــــال
فـــــذ
كريــــم
|
أنــــــت
بالاســــــم
زايــــــد
والمســــــمى
|
أنـــــت
يـــــا
صــــانع
الفخــــار
لشــــعب
|
أنـــــــــت
وحــــــــدتنا
بلادا
ً
وقومــــــــا
|
أنـــــت
فيـــــض
مــــن
الكريــــم
وفضــــل
|
ســـــال
ودقـــــا
ً
وفــــاض
غيثــــا
ً
وأمّــــا
|
كــــــــل
قطـــــــر
وكـــــــل
مصـــــــر
ودار
|
لـــــم
تـــــدع
بقعــــة
مــــن
الأرض
تظمــــى
|
أنــــــت
بالفعــــــل
قــــــائد
وزعيــــــم
|
وعظيمــــــ،
مــــــا
قــــــال..
إلا
أتمــــــا
|
وإذا
مــــــا
هممــــــت
يومــــــا
ً
بـــــأمر
|
يـــا
أخـــا
العـــزم
يصـــبح
الحلـــم
علمـــا
|
وإذا
مــــــــا
أردت
يومـــــــا
ً
مرامـــــــا
ً
|
يـــا
أخـــا
الحـــزم
تصـــبح
الحـــرب
ســـلما
|
إنمـــــــــا
هــــــــذه
الجــــــــوائز
رد
|
للجميـــــــل
الـــــــذي
فعلــــــت
فعمّــــــا
|
عــــــمّ
شــــــعبا
ً
وموطنــــــا
ً
وجبــــــالا
ً
|
ورمـــــــالا
ً
وعـــــــم
بــــــرا
ً
ويمــــــا
ً
|
فــــــرح
المســــــلمون
حيــــــن
تلقـــــوا
|
نبـــــــأ
الاختيــــــار
بشــــــرى
وعلمــــــا
|
وشدا
يعرب
وغنى
نزار
أجمل
الشعر
فيه
لحنا
ً
ونظما
|
يـــــا
ســــمو
الفريــــق
شــــكرا
ً
وقــــدرا
ً
|
يـــــا
وفيـــــا
ً
أكرمـــــت
خــــالا
ً
وعمــــا
|
ورئيســــــا
ً
تــــــأبى
الشـــــعوب
ســـــواه
|
وكريمـــــا
ً
مـــــذ
كــــان
للبخــــل
خصــــما
|
وحبيبـــــــا
ً
تــــــأبى
القلــــــوب
ســــــواه
|
وســــــخيا
ً
مـــــا
زال
بحـــــرا
ً
خضـــــمّا
|
يــــــا
أبــــــا
راشـــــد
عليـــــك
ســـــلام
|
فــــــإلى
المجــــــد
والمعـــــالي
هلمـــــا
|
يـــــا
أبـــــا
راشـــــد
عليـــــك
ثنــــاءء
|
عـــــــن
صـــــــنع
أســـــــديته
فنعمـــــــا
|
بـــــارك
اللـــــه
فــــي
اختيــــارك
شــــهرا
ً
|
مـــــن
أجـــــل
الشـــــهور
فضــــلا
ً
واســــما
|
رمضـــــان
الـــــذي
أنــــزل
اللــــه
فيــــه
|
نـــــــور
علـــــــم
وبينـــــــات
وعلمــــــا
|
فبـــــه
النصـــــر
قـــــد
تجلـــــى
ببـــــدر
|
وبــــــه
كـــــان
فتـــــح
مكـــــة
حســـــما
|
وبــــــه
كــــــم
بــــــه
مـــــن
فتـــــوح
|
فســــــجل
التاريــــــخ
أحصــــــاه
رقمـــــا
|
يــــــا
ســــــمو
الفريــــــق
إن
قريضــــــي
|
نبـــــع
حـــــب
والحـــــب
أغلـــــى
وأســــمى
|
أنتمـــــا
أنتمــــا
علــــى
القلــــب
أحلــــى
|
مــــن
لذيــــذ
الشــــراب
لـــي
حيـــن
أظمـــى
|
حفـــــظ
اللــــه
زايــــد
الخيــــر
دهــــرا
ً
|
ورعــــــــاه
بحــــــــق
طـــــــه
وعمـــــــا
|
وحمــــــاه
مــــــن
كــــــل
شـــــر
وضـــــر
|
وبــــــراه
مـــــن
كـــــل
ســـــوء
ألمـــــا
|
ســــــــيظل
الجميــــــــل
ذكـــــــرا
ً
جميلا
|
أبـــــد
الـــــدهر
ناصـــــعا
ً
لــــن
يــــذما
|
لكمـــــا
فـــــي
الرســـــول
أســـــوة
خيــــر
|
فاقتــــــدوا
بالرســـــول
نهجـــــا
ً
وحكمـــــا
|
فجــــزى
اللــــه
زايــــد
الخيــــر
خيــــرا
ً
|
وحبـــــــاك
الرحمــــــن
فضــــــلا
ً
وحلمــــــا
|