أعـد
ذكـر
نعمـان
وشـعب
هودِ
|
وأيمـــن
الســفح
مــن
زرود
|
وســوح
ليلــي
وربــع
سـلمى
|
وذكـــر
الاغــوار
والنجــود
|
وجيـــرة
الحـــي
والمصــلى
|
والــبير
والنهــر
والوفـود
|
والأثــل
والبــان
والخزامـى
|
والنخـل
والـراك
فـي
البديد
|
والسير
في
الجمع
في
النواحي
|
مـــع
وطـــاءٍ
مـــع
ســنود
|
وفـــي
صـــباحٍ
وفـــي
رواحٍ
|
علـــى
ســرورٍ
وفــي
ســعود
|
يـا
سـعد
سـر
بـي
لربـع
حبي
|
وســول
قلــبي
وثمــر
عـودي
|
قــم
بـي
فشـد
المطـي
فـوراً
|
ونــادِ
فـي
الربـع
والحـدود
|
ألا
هلمـــوا
فقـــد
حــداكم
|
حــادٍ
مــن
الحــق
للعبيــد
|
ســيروا
معانــا
علـى
وفـاءٍ
|
نــزورُ
قــبر
النــبي
هــودِ
|
هنـــاك
فتــح
ونيــلُ
ســولٍ
|
لطـــالبِ
الخيـــر
مســتفيد
|
فكـــم
ولــي
هنــاك
أســقي
|
ونـــال
وصـــلاً
مــع
شــهود
|
مثــل
الفقيــه
فريــدِ
عصـرٍ
|
قطـبِ
البرايـا
الولي
الودود
|
ومثـــل
علـــوي
مــع
علــيٍّ
|
كــذا
الــوجيه
مـع
الشـهيد
|
وصــاحب
الســر
مــع
وجيــهٍ
|
ونســـله
الكـــل
والعمــود
|
وكـــم
شــهيرٍ
وشــيخِ
علــمٍ
|
مـن
أهـل
بيـت
النبي
الجدود
|
لنــا
اقتــداءُ
بهــم
وفخـرٌ
|
نسـمو
علـى
النـاس
يـا
مريد
|
قــد
صــح
عنـدي
بـأن
هـوداً
|
هنـــاك
بالمشــهد
الحميــد
|
دع
قــول
فــدمٍ
أخــي
شـقاء
|
نـــذلٍ
جهــولٍ
غــوي
حســود
|
وقـــد
حظينـــا
بمبتغانــا
|
فالحمــد
للواجــد
الوجــود
|
حســبي
إلهــي
لــه
تعــالى
|
شــكري
دوامـاً
علـى
المزيـد
|
أســأله
عفــواً
وحســن
ختـمٍ
|
عنــد
المصـير
إلـى
اللحـودِ
|
وصـــل
ربـــي
مـــع
ســـلامٍ
|
علــى
النــبي
العلـي
وهـود
|
والآل
والصـــحب
مــا
ســحاب
|
ينهــل
بــالودق
مــن
رعـود
|