زمـان
الصـبا
يـا
زمـان
الصبا
|
عهــــودك
رعاهــــا
اللــــه
|
وحيـا
الحيـا
سـفح
تلـك
الربى
|
محـــــل
الرشــــا
الأبلــــه
|
مغيـر
الشـموس
والبدور
والظبا
|
وســـــــيد
الملاح
جملــــــه
|
رشـا
كـم
قتـل
كـم
اسر
كم
سبا
|
وهـــــدّر
عبـــــاد
اللــــه
|
أنــا
مـن
بحبّـك
وعشـقك
رضـيت
|
وبـــــــالغير
لا
أرضـــــــى
|
فمــا
لـك
إذا
رق
قلـبي
قسـيت
|
رشـا
حـل
يـا
نـاس
فـي
مهجـتي
|
وحـــــرم
منــــام
العيــــن
|
إذا
قلـت
لـه
ذنـب
مـن
عشـقتي
|
يقـــول
بيـــن
كليـــن
بيــن
|
وإن
قلـت
مـا
الـذنب
مـا
حجتي
|
لهــــذا
الجفــــا
والـــبين
|
يقـل
مـا
اعرفـك
قلت
خل
الغبا
|
أمــــانه
عليــــك
بــــالله
|
وجـــــــاهرت
بالبغضـــــــا
|
أنا
استاهل
الهجر
حين
قد
هويت
|
وخلّـــــى
لـــــه
البيضــــا
|
بتعــذيب
قلـبي
وهـو
لـه
جبـا
|
ويهنـــــــاه
إذا
شـــــــلّه
|
فيــا
مــن
لحــب
الملاح
يـدعي
|
أنـــــا
أكــــبر
العشــــاق
|
إذا
كـان
معك
في
الهوى
ما
معي
|
مــــن
الوجــــد
والأشــــواق
|
فســاجل
بــدمعك
غزيـر
أدمعـي
|
ولا
تطلـــــــــــــــب
الأطلاق
|
مـن
الحـبّ
واصـبر
لريـم
الخبا
|
ولا
قــــــل
مـــــن
حلـــــه
|
وإن
نلــت
كـل
المنـى
والـوطر
|
فلا
تشـــــــكر
الا
اللــــــه
|
وصــلي
علـى
خيـر
سـادات
مضـر
|
محمـــــد
رســـــول
اللــــه
|
مــع
الآل
مـا
شـن
وبـل
المطـر
|
فهـــم
خيـــر
خلـــق
اللـــه
|
وشــاتبلغ
القصــد
والمطلبــا
|
علـــى
خيـــر
إن
شــا
اللــه
|