قـال
المعنّـى
لمـه
يـا
خـل
روحي
فدا
لك
|
شــــــــاروح
فــــــــي
عشـــــــقتك
|
والحــال
انـي
مولّـع
بـك
وعاشـق
جمالـك
|
والــــــــروح
فـــــــي
قبضـــــــتك
|
لمــه
لمــه
شــاتحاربني
بهــذ
مطالــك
|
والهجــــــــر
يـــــــا
عيبتـــــــك
|
فأنا
أعني
الله
وأنا
اعنيك
من
ذا
فعالك
|
والظلــــــــم
فـــــــي
دولتـــــــك
|
فكيـف
شـاظلم
وإنصـاف
القمـر
مـن
خصالك
|
والعــــــــدل
فـــــــي
قامتـــــــك
|
فراقـب
اللـه
فيمـن
قـد
نشـب
فـي
حبالك
|
ولا
تطـــــــــــــل
غيبتــــــــــــك
|
علـى
معنـى
شـجي
مضـني
مضـى
مـن
قبالـك
|
وأنــــــــت
فــــــــي
طاقتــــــــك
|
مثـل
القمـر
في
السما
ما
حدّ
بكفه
ينالك
|
ولــــــــو
عشــــــــق
طلعتــــــــك
|
هيهـات
يـا
سيد
ما
في
الغيد
يوجد
مثالك
|
ولا
خلـــــــــــــق
خلقتــــــــــــك
|
مـن
أيـن
للبـدر
يـا
سيد
الغواني
جمالك
|
ولا
حلا
لفتتــــــــــــــــــــــــــك
|
والظــبي
مـا
لـه
حلا
جيـدك
وهـذا
دلالـك
|
ولا
حلا
لفتتــــــــــــــــــــــــــك
|
والعـود
مـا
لـه
شـذى
عرفـك
ورقّة
مقالك
|
ولا
طـــــــــــــرب
نغمتــــــــــــك
|
اشـهد
بـأن
المحاسـن
يـا
حبيب
كلها
لك
|
مــــــــن
خالقــــــــك
قســـــــمتك
|
والآن
يــا
مـن
وسـط
قلـب
المعنـى
حلالـك
|
مــــــــتى
مــــــــتى
زورتــــــــك
|
شـابذل
بروحـي
ومـالي
في
المحبة
رضا
لك
|
وشـــــــــل
لــــــــك
خيرتــــــــك
|
إذا
قــدك
شــا
تسـاعدني
وتسـمح
وصـالك
|
والقصــــــــد
فـــــــي
صـــــــحبتك
|
وازكـي
صـلاتي
علـى
المختار
مفتاح
سؤالك
|
وآلــــــــــــــه
صـــــــــــــفوتك
|