تَلُومُ وَلا تَدْرِي بِأَيَّةِ بَلْدَةٍ
الأبيات 3
تَلُــومُ وَلا تَــدْرِي بِأَيَّـةِ بَلْـدَةٍ هَــوايَ وَلا وَجْهِـي الَّـذِي أَتَيَمَّـمُ
وَلَـمْ تَـدْرِ مـا مَطْوِيَّةٌ قَدْ أَجَنَّها ضـَمِيرِي الَّذِي أُخْفِي عَلَيْها وَأَكْتُمُ
فَكَـمْ خُطَّـةٍ فِـي مَوْطِنٍ قَدْ فَصَلْتُها كَما طَبَّقَ الْعَظْمَ الْيَمانِي الْمُصَمِّمُ

عَمْرُو بْنُ أَسْوَد الطُّهَوِيّ، ذكرَهُ الآمديُّ في "المؤتلف والمختلف" وروى له قطعتين، وقال إنّه أحد بني عبد اللهِ بن سعِيدة بن عوف بن مالك بن حنظلة، وهو شاعرٌ فارسٌ له أبياتٌ في قصّة غضوب الربعيّة كما قال الآمديّ.

قصائد أخرى لعَمْرُو بن أسْوَد الطُّهَوِيّ

عَمْرُو بن أسْوَد الطُّهَوِيّ
عَمْرُو بن أسْوَد الطُّهَوِيّ

القطعة في المؤتلف والمختلف للآمديّ.