ابتــدي
باســم
الإلـه
الأولـي
|
ذو
الجلال
اللـي
بعرشه
معتلي
|
فـالق
الإصـباح
لـي
ماله
شبيه
|
النـوى
شـقه
وصـخر
الجنـدلي
|
العلـي
لـي
رافـع
سبع
الطباق
|
والأراضـي
السـبع
منهـا
مثلي
|
الـودود
الفـرد
والبر
الرحيم
|
اللطيـف
اللـي
بحكمـه
يعدلي
|
رب
وفقنـا
إلـى
حسـن
الختـام
|
واسبغ
النعمات
واصلح
يا
ولي
|
واهـدنا
سـنة
امـام
المرسلين
|
نقتـدي
بعـد
الكتـاب
لمنزلي
|
منهــج
القـرآن
بـه
متمكنيـن
|
ديننـا
الإسـلام
برهـان
الجلي
|
وان
رجعنـا
للطرايـف
والقريض
|
خلتنـي
فـي
ذاك
الصرح
العلي
|
انتجـي
مـن
در
فيـض
مـا
يغيض
|
النفيـس
مـن
اللآلـي
والحلـي
|
مــوهب
مــامزنته
صــفوة
زلال
|
سلســبيل
مــن
رحيـق
سلسـلي
|
ينجلـي
للـي
يـرى
للشـوق
ذوق
|
والغـبي
معذور
والقلب
الخلي
|
والوسـام
اللي
منحني
بع
زعيم
|
أفضـل
الترشـيح
جا
من
افضلي
|
خصــني
بســمي
قتــاةٍ
للعـرب
|
والخليج
والنعم
هذا
الإسم
لي
|
واثني
العرفان
بالشكر
الجزيل
|
للــذي
قــدر
وشــرف
منزلـي
|
الأديـب
الفـذ
والفهـم
اللبيب
|
فـي
الجزاله
والعداله
الأولي
|
العطـاوي
مـن
كسا
ثوب
الفخار
|
لـي
بجهـده
اليوم
بين
منزلي
|
القـوافي
في
المحيطات
الكبار
|
هـوب
مثل
الري
او
رشح
الدلي
|
انـورت
به
اليوم
وافاني
ثناه
|
مثــل
طــش
رش
قــاع
ممحلـي
|
زاف
به
عشب
الحشا
حتى
الصفاة
|
اورقـت
بـه
وازهرت
به
أنملي
|
وابتديت
اقراه
بالفهم
العميق
|
والمثـل
لـي
خصـني
من
امثلي
|
فـي
ختـام
القول
نثني
بالصلاة
|
قالهــا
فـي
نـص
قـرآن
تلـي
|