أريــج
خـاطري
والبـال
عنـده
|
يلـي
مـن
بيـت
وصله
لي
مسده
|
حبيـبين
كم
له
من
الشان
عندي
|
وانا
ياكم
لي
من
القرب
عنده
|
وســاعة
نظرتـه
عنـدي
تسـاوي
|
بسـاتين
الحسـا
وقصـوره
جده
|
ولـو
نفـط
الإيمـارات
الغنيـه
|
بـذلته
فـي
رضـاهم
هـوب
مده
|
باجـازيه
الوفـا
والنصـح
مني
|
ولــو
جـازاني
بهيـره
وصـده
|
تلألأ
نــور
يوســف
مـن
جـبينه
|
ونـور
البـدر
مـن
شارات
خده
|
ولــه
عينــن
ســحرها
بــاليه
|
وطــرف
ماضــي
كالسـيف
حـده
|
وقوســين
عواطــف
كلهــن
لـه
|
وثغـرن
فـاق
وصـف
الـدر
عده
|
يفـوح
المسـج
الاسود
من
شذاها
|
علـى
ردفـه
وجاسـي
طـول
قده
|
مهــاة
تنجلـب
كالشـمس
فيهـا
|
جمـال
مـا
يحـد
الوصـف
حـده
|
لبـو
سـلطان
باهـديها
خليفـه
|
ولـد
زايـد
وبـن
سـلطان
يده
|
زكـت
فيـه
الشـمايل
الأريحيـه
|
محبـن
للعفـو
والحلـم
فـرده
|
فلا
فـي
الـبيض
مـن
ربت
شراته
|
فمن
من
شاع
في
الشيخان
مجده
|
محـب
الخيـر
لـي
م
العز
نالت
|
وخيـر
النـاس
مـن
يغنيك
وده
|
محـب
الخيـر
محبـوب
البرايـا
|
علـى
وجهـه
تلوح
انوار
سعده
|
ذخيرتنــا
ولــي
عهــد
فينـا
|
وهـو
لـي
مـن
عقب
زايد
نعده
|
ومـن
مـالت
لـه
قلـوب
الرعيه
|
يكـون
اللـه
له
والعون
جنده
|
رعـاه
اللـه
واسـتبقاه
فينـا
|
ومـده
مـن
جزيـل
النصر
عنده
|
وفـي
يـوم
الخميس
ابنا
تعنوا
|
شــيوخن
كلهــم
قربـى
وبـده
|
كســبنا
مــن
ترحلنـا
ويـاهم
|
فحـوه
مـن
صـفا
طيـب
ومـوده
|
وفـي
السـيره
عجيدن
من
رضاها
|
الهــا
وجـه
يزيـن
در
عقـده
|
تحلــت
بالكامــل
،
وكــل
شـيٍ
|
سـوى
الأخلاق
عـن
وصـفه
مسـده
|
جزاهـا
الخير
لي
يل
بت
خليفه
|
وبـان
الفضـل
له
في
سن
مجده
|
عسـىطول
الحيـاه
إلهـم
هنيـه
|
جـزا
للـي
يكـون
الخير
قصده
|
وعاينــا
رضـاه
ف
خيـر
سـاعه
|
تمتعنـا
بهـا
مـن
الوجت
مده
|
علــى
راحــات
ونعـام
فضـيله
|
وخـــدمن
الأمــاره
مســتعده
|
ورد
اللــه
عنهــم
كـل
حاسـد
|
وهــذا
مايسـال
اللـه
عبـده
|
وصلى
الله
على
الخير
البرايا
|
رسـولن
بالهـديه
بـان
رشـده
|
وصــحبه
وعـد
مـاهز
القـوافي
|
يريـح
خـاطري
والبـال
عنده
|