حـي
مـن
أهـدى
الكتـاب
ومـن
نـدب
|
فيه
بدع
الجيل
واستنى
الردى
|
مرحبـــا
بـــه
عـــد
ردم
م
ســحب
|
وهـل
ودق
مـا
بهـا
برق
ورعود
|
أو
عـدد
ريـف
النسـيم
امـن
المهب
|
تنتعـش
بـه
دوم
والخليـا
رقـود
|
يــازعيم
الكــل
واكــرم
مــن
هـب
|
وارفـع
المجتـاز
للعليا
صعود
|
لــك
محــل
مرتفــع
فــوق
الشـهب
|
والعطايا
البحر
لي
ما
له
حدود
|
مــا
يطــاله
مـن
تطـاول
لـو
وثـب
|
دون
ذاك
النيـل
تثنيه
الجهود
|
تفتخــر
بــك
يـوم
يربطنـا
النسـب
|
بــالقوافي
والقرابـه
والجـدود
|
مـــا
نســـيناكم
ولا
شــفنا
ســبب
|
منـك
غيـر
اللي
على
الحاسد
يكود
|
نحــن
نــذب
وانــت
تســتغفر
عجـب
|
جنـك
المذنب
وهذا
منك
جود
|
كـم
ياسـع
حلـم
هـا
الصـدر
الرحـب
|
لا
ريحيــه
لا
بغــض
او
لا
حقـود
|
مــــايطيب
الــــود
إلا
بـــالعتب
|
كالهديـة
مـن
مـود
الـى
ودود
|
يــا
رسـول
الخيـر
لـي
اللازم
وجـب
|
خـذ
كتـابي
يعـل
تخطـى
بالسعود
|
يـــم
شــيخ
فــي
البلاغــه
والأدب
|
مثـل
حـد
السيف
يقطع
في
الغمود
|
نــابع
فـي
الجـزل
سـبكه
مـن
ذهـب
|
جنـه
التيـار
الـي
مـاله
ابلـود
|
خــص
بــو
راشــد
محمــد
وارتقـب
|
ليـن
يـاذن
لـك
ويعطيـك
الوعـود
|
ثـــم
بلغـــه
التحيـــه
واجتنــب
|
لا
تفضـى
للمـراوي
تكفى
يا
صمود
|
مـن
يفكـر
شـاف
فـي
الدنيا
النكب
|
لـو
صفت
بالعيش
فاحذرها
النكود
|
تاخــذ
المــأخوذ
أخــذ
المغتصـب
|
لاتهيــد
لــه
ولا
تعطيــه
هــود
|
مــن
قبلنــا
كـم
بـات
مـن
الشـعب
|
عمروهـا
وايقونا
فيها
الخلود
|
تنقضــي
الأيــام
خــوص
فــي
لهـب
|
كـل
يـوم
ايمـر
فيهـا
ما
يعود
|
مـــن
تبصــر
فــي
تزهيهــا
ينــب
|
للعقـل
والرشـد
وهـل
هذي
وكود
|
نحمــد
اللـه
لـي
وهبنـا
مـا
وهـب
|
نيتغـي
دينـه
وجنبنـا
الجحود
|
أنــزل
القــرآن
مـن
خيـر
الكتـب
|
فيـه
مـا
فـرط
بشـي
امـن
الحدود
|
وارسـل
المبعـوث
فينـا
امن
العرب
|
شـاهد
واحنـا
علـى
الأمـه
شـهود
|
بيــن
المشــروع
مــن
فــرط
وجــب
|
واضـهر
السـنه
وعلمنـا
السـجود
|
صـــل
يــاربي
عليــه
ولــم
يخــب
|
كـل
مـن
صـلى
عليه
امن
الوجود
|
وتعلــــم
الآل
جمــــع
والصــــحب
|
مـن
لهـم
فـي
بـدر
نصـر
وجنـوب
|