شــقيق
البــدر
بــراق
الجمــان
|
كحيــل
المقلـة
الظـبي
الممنطـق
|
خطــرْ
يسـحبْ
ذيـولْ
الـتيه
عـاني
|
ومــاء
الحســن
فـي
خـدهْ
ترقـرق
|
مهفهـفْ
ليـسْ
لـه
فـي
الحسن
ثاني
|
وهـــو
للنيريـــن
ثــالثْ
محقــق
|
خطــابهْ
إن
نطــقْ
فــاق
المثـاني
|
وأنســى
بالــذي
يرخــى
ويخــرق
|
ســـباني
منـــه
يـــا
إخـــواني
|
ورش
فـــــي
غنـــــج
فتـــــان
|
مـــــع
تفـــــتير
الأعيـــــان
|
...
|
وقـــدهْ
فـــي
تعــاطفه
أرانــي
|
قضــيب
البــان
إلا
أنُّــهْ
أرشـق
|
ولـــولا
ســيف
عينيــه
اليمــاني
|
حمــا
قــدُّهْ
ســجعْ
فيـه
المطـوق
|
ملـق
حـالي
الـدلال
حلو
المراشفْ
|
حكــى
بـدر
السـماء
بهجـة
ورفعـه
|
مهلا
احــــومه
للــــروح
خـــاطفْ
|
ولـه
يـا
نـاس
فـي
التفتير
صنعه
|
غرامـهْ
قـد
تـركْ
لـي
دمـع
واكـفْ
|
يسـيلْ
فـي
الخـد
دمعـة
بعد
دمعه
|
ملــك
روحــي
فـذا
حسـنه
سـباني
|
وشــنف
كــاس
حبــه
لــي
وأدهـق
|
نهــــــب
روحـــــي
بجهلـــــه
|
قبـــــال
النـــــاس
مثلـــــه
|
فمــــــا
عادينـــــا
أقـــــول
|
...
|
ولمــا
خــاف
فـي
العشـق
جنـاني
|
وأيقــن
إننـي
فـي
الحـب
سـأزعق
|
أمــر
عينيــه
ترسـل
قصـد
عـاني
|
سلاســل
مــن
عــذاره
لـي
وأوثـق
|
ممنــع
قلــدوه
الحســن
تقليــدْ
|
رشـــيق
بالملاحـــة
قــد
تفــرد
|
بــديع
الحسـن
فـي
خـديه
توريـدْ
|
فما
أْحْلى
الورد
في
الخد
المعسجد
|
تعـال
يـا
عـاذلي
فيـه
يـاعى
صـدْ
|
وعـــود
طلعتــه
واذكــر
محمــد
|
رشـــأ
مــا
أهــوى
دائم
زمــاني
|
ولا
قلــبي
لغيــره
عــاد
يعشـق
|
غرامـــــي
فيـــــه
مشـــــروح
|
وقلـــــبي
منـــــه
مجـــــروح
|
وذكـــــره
ينعـــــش
الـــــروح
|
...
|
فـــاهى
لــو
تســاعدني
الأمــاني
|
ويصــبح
كلمــا
أملــت
فيـه
حـق
|
فــالوى
مــن
علــى
جيـده
يمـاني
|
وأرشــف
مــن
لمـاه
صـافي
معتـق
|
وأروى
للرشـــا
بــاهي
المحيــا
|
بــاني
مــن
غرامــه
صـوت
ذاهـل
|
أبــات
مــالي
نـديم
إلا
الثريـا
|
أهيـم
جنـح
الظلام
بيـن
المنـازل
|
أمــوت
إن
غــاب
عنــي
ثـم
أحيـى
|
إذا
أبصــرته
يميـس
بيـن
الغلايـل
|
وحســنه
لــو
يعـاني
مـا
أعـاني
|
رثـى
لـي
مـن
هـوى
القلب
المحرق
|
أنــــــا
مفتـــــون
بحبـــــه
|
وكـــــم
اشـــــتاق
قربـــــه
|
وشــــــملي
يجتمــــــع
بـــــه
|
...
|
وكــم
قــد
بيننــا
حاسـد
وشـاني
|
أراد
أن
اجتمــاع
الشــمل
يفـرق
|
فمـــا
صـــدقتم
فيمـــا
ســباني
|
ولا
هــو
فــي
الـذي
يهـواه
صـدق
|