الأبيات 9
أيـا حبـذا الإهـدا الذي جل قدره كمـا جـل مهـديه بحسـن المكـارم
فـتى حـل روض العلم حين ابتسامه ليجنــي مــن أزهـاره كـل باسـم
لقـد خـط نـور العلـم فوق جبينه سـطوراً بـأنوار الهـدى كـالعلائم
فـذلك عبد الله ذو الفضل والتقى حميـد السـجايا والخصال الكرائم
له الصيت من آل المبارك إذ غدوا نجـوم هـدى يُرمَـى بهـا كـل ظالم
إذا قـرروا فـي محفـل الذكر سنةً تراهـم كأمطـارٍ همـت مـن غمـائم
حبــاني مـن الأفضـال خيـر هديـةٍ نفيسـاً مـن الياقوت في ضمن خاتم
لقــد جــل عنـدي قـدره وبهـاؤه وذلــك أزكــى منيــتي ومغـانمي
سـألت لـه منـي القبـول جـوائزاً وقـــابلت مهـــديه بشــكرٍ ملازم
1957م-
1377هـ-

قصائد أخرى لعبد الله بن عبد اللطيف آل عمير

عبد الله بن عبد اللطيف آل عمير
عبد الله بن عبد اللطيف آل عمير
عبد الله بن عبد اللطيف آل عمير
عبد الله بن عبد اللطيف آل عمير
عبد الله بن عبد اللطيف آل عمير
عبد الله بن عبد اللطيف آل عمير
عبد الله بن عبد اللطيف آل عمير
عبد الله بن عبد اللطيف آل عمير